تعبير عن حال كل متنصر

المتنصرين الذين تركوا الإسلام لكن قلوبهم لازالت مرتبطة بأوطانهم وأهلهم وإخوانهم، صلاة محبة وغفران وتوسل للإله أن ينعم عليهم بنعمة المحبة التي تنير الأذهان وتغير القلوب، نصلي أن تكون ترنيمة معزية للكثيرين ونصلي أن ينير قلب كل من لم يعرفه

الثلاثاء، 11 نوفمبر 2008

الحمله العالمية لوقف التبشير طالما لايعترف بالمتنصريين

عثرات المتنصريين بين الكنائس ومنظمات المهجر





وصلتنا هذه الرساله من شخص أمن بالمســـ الله ـــيح له كل المجد ويعرف كثيرا عن مشكلات المتنصريين وهو من المتابعين لها ومن المنضمين لحملتنا عند سماعه بها وارسل لنا هذه الرساله كان فيه واحد من المجموعة بتعتنا امه وكيل اول وزارة وعرفت ان ابنه اتنصر اتكلمت معه كتير ولقت مفيش فايدة بلغت امن الدولة عنه وفعلا امن الدولة قبض عليه وهو في الحجز قدر يخلي حد يتصل بينا ويعرفنا مكانه بعتنا حد مننا يدلوه اكل وفلوس ولم الخدام اللي معنا عرفوا منعوا اخونا الي راح وده الاكل والفلوس من دخول الكنيسة ومنعوا اي حد مننا يتصل بيه ولم خرج اخونا اللي كان في الحبس الجميع رفضوا ان يساعدوه واتخلوا عنه مع انه كان مش لاقي مكان يروح ليه ومنش معه فلوس وكان تعبان جدا من التعزايب والكل بعد عنهوبعدها إضطر يعود للاسلام ولاامة واقاربه حتي يرضوا عنة وترك المسيحية...........................................ويبقي المســـــــ الله ــــــيح له المجد يشاهد حملانة تطرد وتهان من( المسيحيين الإسميين ) هؤلاء هم مشكلتنا الحقيقه فهم لديهم مناصب وكهنوت وخدام وجميعهم يتعاملون مع المتنصر الذي لدية مشكله كديلر المخدرات الذي يقع في شباك الامن فإما الابتعاد عنة أو يتعلقله الرمانة ويترمي في البحر .فلتكن شاهد يايسوع علي مكر الزمان وإضطهاد الحملانهذه المشكله تظهر لنا امر مهم جدايغلق الاقباط علي نفسهم كنائسهم وبيوتهم بسبب حاله الخوف من الارهاب الاسلامي وحاله الرعب التي تنتاب الكنيسة القبطية من الارهاب الاسلامي فدائما المتنصر في عيون القبط هو – إختبار لهم اذا كانوا يحتضنون أبناء المسلمين ممن تنصروا أو لا -- أو يدعمون التنصير والتبشير بإسم يسوع .


فعندما تشاهد مايسمونهم بمؤتمرات الكرازه والخدمة . تجدها محليه خاصه بشعب الكنيسة فقط ليس لها علاقه مؤثره بالمكان التي تقبع فيه ولابد من تبشيره بالكلمة الطيبه وبالاعمال الحسنةهل تعلم عزيزي القاريء ان ما سأٌقصه حدث معي منذ فتره في مدينة الاسكندرية ...كنت اسير بسيارتي وإذ بي اجد سيده تضع صليب كبير بجوار محالها التجاري فتوقفت ونزلت وقمت بالشراء منها وقلت لها اني جئت (انفعك ) علشان خاطر الصليب الي حطاه ده فعبرت مره ثانية بعد يومين وجدت صليب اخر فدب الفرح في قلبي ونزلت وتحدثت معها وعندما سألتني عن إسمي وقالت لي إنت زي جورج ومايكل ولادي ... قلت لها إسميإسم إسلامي (.....)وإذا بها تصمت وتنظر لي فقلت إيه مالك إتخضيتي ليه .؟قالت :وسبت الاسلام ! قلت لهاأه إيه المشكلة..فقالت لي ومبتسفرش ليه قاعد علشان تعملنا مشاكل وجايلي كل شوية عليا علشان يجوا يقفلولي المحل ويقولولي بتنصري .؟قلتلها متخفيش محدش هيعملك حاجه وهو حد يعرف ولو عرفوا لازم متخافيش علشان محدش يتجرأ عليكي ويبقي حق مكتسب ليهمسكتت ووقالتلي انا مفهمش الكلام ده روح ياله الله لايسيئك وإبعد عننا ومايكل إبنها شاب في عمري بقي يضحك ويقول لي طيب ياله روح سمي نفسك مايكل زي ..فقلت له انا ليا اسم مسيحي واحب ايضا اسمي الذي ولدت بيه فالمســــــ الله ــــــيح لا يحب أن يعرف هذه التفاصيل هذه من إختراعات البشر .فقال لي وانت ايه بقي الي دخلك المسيحية وسبت الاسلام خد بالك متحاولش تدخل الكنيسة لانك هتطرد هتطرد وضحك فنظرت لهوقلت .سأدخلها عندما تصبح كنيسة . فقالت والدته خلاص روح لحالك والله يكفينا الشرور .فتركتها وذهبت والدموع الحزينة كادت تضرب عيناي لتخرج ولكني تماسكت من أجل نفسي كي لا انهار أمام موقف تافهه من سيده جبانة وشاب متعالي بجهل وعدم معرفة
وده حاجه كده من الي شفناه و أول مره أصرح بيها
ربما يوجد بين المتنصريين والمسيحيين إختلاف في وجهات النظر فكل منهم لم يفهم الاخر بعد وينظر كل منهم للاخر علي انة مقصر فالمسيحي ينظر للمتنصر علي انة اهوج ولايخاف لانة تعود علي ظلم الناس والمتنصر ينظر للمسيحي علي أنة جبان ولا يستحق الإحترام ..ولكننا هنا نتكلم عن التلاسنات بينهم في الشوارع والحوارات الداخليه جدا والثنائية بينهم إذا صح التعبير . ونقول الصراحه هذه حقيقه ويجب أن نكون منصفينإنما عندما نتكلم علي المتنصريين ووجودهم في المجتمع المسيحي نجد أن الاضطهاد الاسلامي يسبب مشكلةكبيره للمتنصريين وهو ذياده نسبه الخوف لدي المسيحيين وهنا لا يوجد حل وحيد الا ما تكلمنا عنة في الاجزاء السابقه وسنلقي الضوء علي الحل لاحقا .
بالنسبه لمتنصرون المهجر فهم الي هذه اللحظة مازالوا صامتين تجاه مايحدث للمتنصريين في الشرق الاوسط علي يد المسيحيين وعلي يد الأمن الاسلامي والجماعات الاسلاميةفالقصه البشعه التي جاءت الينا من أحد المتنصريين وحدثت في احدي قري الدقهليه التابعه لمركز المنصورهفي هذه القريه التي تكثر بها الجماعات الإسلامية تنصر شخص من مايدعون علي انفسهم السلف الصالحوحاول هذا الشخص ذو العلم والقيمة أن يهرب ويطلب مساعده الكنيسة والمسيحيين ولو حتي من خارج البلد أو أضعف الإيمان من خارج القرية وكما نعلم أن مسيحيين المنصوره منكبين علي نفسهم ولا يلتفتون لشيء غير التجاره ونشكر الرب انهم بخير . ولكن الشيخ الذي تنصر ولم يجد من يمد يده لينقذه وجد نفسه في قبضه الجماعات الإسلامية التي لم ترحمه وقامت بربطة في (عمود نور) وظلوا يجلدوه ومن ثم حرقوه .فما فعلوه الإسلاميين من إرهاب ودم وسُنة داركولا هو أمر طبيعي عليهم فتعاليم دينهم تطالبهم بهذا مثل تعاليم جماعات الهندوس الاصوليه أيضا ..ولكن العجيب في الأمر
الحكومة المصريه والمباحث لم تحاسبهم علي الجريمة وهذا لانهم ربما لم يعلمون , أو تركوا هذا الشيخ المتنصر الصغير لمصيره حتي لا يقال انهم يحاربون الاسلام الرحيم جدا خالص, وإنما الحكومة المصريةوخاصه الداخليه المسئوله عن أمن البلاد لو وجدت عين حمرا من المؤسسه الدينية التي ذهب اليها الشيخ المتنصر السلفي السني وطالب أن ينضم لها وأن تكون بيتة لما حدث هذا ابدا .فعلي سبيل المثال عندما صرح الارهابي زغلول النجار أن الكنيسة قتلت وفاء قسطنطين كان يتحدث عن أنها سيده كادت أن تدخل الاسلام ولم تفعل ويدعي أنها دخلت الإسلام بسبب مقالاتة (دعايه لنفسه) وأنها اي السيده قسطنطين هي اصبحت محسوبة علي المسلمين وشرفهم وهذا طبعا باطل تماما لانها لم تترك المسيحية . فكيف لا تحزن الكنيسة والمسيحيين علي من هم محسوبيين عليهم ؟ وكيف تترك الكنيسة ابنائها هكذا وخاصه أن هؤلاء جاء بهم الرب اختارهم والكنيسة رمتهم لتدوس عليهم الخنازير وتنهش في لحومهم الذئاب ...ويل لي إن كنت لا أبشر صدق اللاوح القدس لبولس الرسول
ومن ثم يتباكون ...يارب إرحم يارب إرحم , لماذا نحن مضطهدين وتسمح بإضطهادنا يارب ..! الإجابه عندكم لأنكم تركتم حملان الرب التي حملها وجاء بها لكنيستة وتعامل معها وإفتقدها ,,,,, و أنتم قتلتموها بجبنكم.


إذن
فماذا نفعل مع هذه المشكله ؟
مشكله المتنصريين داخل الكنيسة القبطية والمجتمع المسيحي اذا كان عصر الاضطهاد مازال يسيطر علي تفكيره ويمنعه من العمل بوصايا الربوعندما قلت أننا سنعود نلقي الضوء لاحقا علي الحل الوحيد هو ما ذكرناه مسبقا في الأجزاء السابقه أنة لابد من كسر أصل اجتماعي ظالم تعودت عليه مصر (المجتمع) في الفتره المحدوده الماضية وهي أن المسيحيين لابد عليهم ألا يبشرون ولا يساعدوا من تنصر ولا يمنعوت من أراد ان يدخل الاسلام أو يساعدوا من أوقع به المسلمون في شباك الإسلام وهم أغلبهم أصحاب قضايا مرفوعه الان امام القضاء تحت اسم (العائدين للمسيحية) فهذا إرث العهده العمرية الإرهابية المتوحشة التي طبقت علي السريان ومن ثم الأقبـــاط وعندما دخلت كمبشريين - الكنيستين الكاثوليكية والإنجيلية وتم تهديدهم بذبحهم اذا بشروا المسلمين فبشروا الأقباط ليقيموا موضع قدم لهم وشعوب وبالفعل أصبحتنا موجودتين في مصر بجوار القبطية الأرثوذكسية ولكنها حملت نفس الشيء وهو الخوف من التبشير والتنصير بسبب إرهاب الأمن لها حتي وإن كان لديها مستوي جراءه أعلي بشكل طفيف رغم أنها تنتمي الي كنائس دولية(الفاتيكان الأوربي والأنجيلية الأمريكية )
فالمتنصريين والمجتمع الليبرالي والعلماني في حاجه الي كسر هذا الفكر نهائيا ودعم المتنصريين وعدم الخوف فعندما يجدك الذئب خائف سيهاجمك ولكن إذا وقفت وأمسكت عصاه لتواجهه لن يهاجمك وتستطيع أن تردعه.فلا يوجد حل لدينا الا أن تعترف الكنيسة المسيحية بثلاث طوائفها بشهادات المعمودية وتعطيها للمتنصريين وتطالب الدوله بها إلا في حاله ارتداد المتنصر وتؤكد علي احقيتها كمؤسسات دينية أصل مصري وليست وافده انها لها الاحقيه في التبشير واعتماد المؤمنين ولايجوز ألا تجميها الدوله من ارهاب الجماعات الاسلامية والا ستتقدم للمجتمع الدولي بطلبات اغاثه عاجله ويمنع الاسلام في الغرب ويعامل نفس المعامله وتنفذ عقوبات علي مصر وتدخل عسكري إذا لزم الأمر .وهذه ليست خيانة لانني عندما ينتهك حقي واتعرض للظلم ولا اجد منصف لي لا حاكم ولا محكومين فعليا ان الجأ الي رب الجنود واصلي له واتحرك واسعي واجاهد بشرف دون قتل وسلاح للحصول علي حقي الذي يكفله لي النظام الدولي الذي هو سقفنا ونحن جزء منة ووقتها سيخرج صوت الرب ويساعدنيولذلك بسبب ما يحدث للمتنصريين من هذه المجتمعات التي تشبعت بفكر الذل والخنوع والصمت والخوففعلي جميع المتنصريين وخاصه من الجيل الثالث الإبتعاد عن الكنائس القبطية الأرثوذكسية تحديـــــدا لأنها كنيسة شعبيه ضخمة وبها كثير من الإسميين لابد من الإبتعاد عنهم وإبعاد الحديثي الإيمان عنهم من أولادنا وإخواتنا وأيضا عدم التعامل مع الخائفيين والمعاديين للمتنصريين بسبب الرعب(برده) من الأباء الكهنة وهذا نظرا لسوء معاملتهم ومواقفهم وهذا مع إحترامنا لهم جميعا ولإيمانهم القويم ولكن كي لا يكونوا سببا في عثرات للمتنصريين من الجيل الثالث في عصرنا الحديث وهو السبب في الرده المفاجئة التي تحدث لهم أو ما يسمي بالفتور الديني المسيحي بعد الإيـــمان
فقد قمنا الأن بالإتفاق بيننا كمتنصريين علي الإنترنت كما في حياتنا اليومية بالإتفاق علي إبعاد حديثي التنصر والإيمان عن المبشريين ومن يدعون أنهم خدام وأغلبهم يتعامل بإسلوب لا يعرفه المتنصريين وخاصه بناتنا المتنصرات الصغيرات وهو مايسبب حرج للفتيات ...علي سبيل المثال تلاقي الطحش من دون لازق للبنات وعايز يتدخل معاهم ويكلمهم في التلفون وهما متعوديين علي الإنغلاق وهو متخيل إنة في بلد مفتوح ومش واخد باله الهوا ده جي منين ! ...وهو ما يسبب الإحراج للبنات وبالتالي بيضطر الشباب المتنصر يحرجوه ويفوقوه لإسلوبه الغير محتشم في التعامل والمفروض مسيحيا أصلا
ولذلك بنعتمد في هذه الحاله علي الخادمات المكرسات.للشرح والتلمذه
أما منع المتنصريين الحديثي التنصر من الأباء الغير موثوق فيهم المهاجمين للمتنصريين والغاويين طردهم عندما يعرفوهم لابد من الإبتعاد عنهم تماما وهذه مسئوليه المتنصريين الخدام مع حديثي التنصر .
لأن هذا يذيد الهوه بين -الصغير والمسيحية - ويتسبب في دخول الشيطان لمحاربه الروح القدس داخله فيكون فريسه سهله للشيطان بعيدا عن المســـــ الله ــــــيح
أما هؤلاء فعقابهم عند الملك سيتعامل معهم ويسمح بإضطهادهم أكثر فأكثــــــر
لأنهم خونة وملاعيين
وعلي الجيلان الأول والثاني من يستطيعون ان يتعاملوا مع هؤلاء ولديهم صداقات طيبه مع اخوتهم المسيحيين المؤمنين التعامل بحذر شديد
إبعاد أولادهم أو زويهم او إخواتهم أو أي متنصر صغير من الجيل الثالث والمقصود بهم حديثي الإيمان في الفتره الماضية كالجيل الأول ماقبل 15 سنة والجيل الثاني ما قبل خمس سنوات وأن يتعلموا من الدروس التي حدثت للبعض من الجيلان الاول والثاني ويحمون الجيل الثالث من هذه العثرات التي تتسبب فيها الظروف والكنيسة والمسيحيين الإسميين أنفسهم
.وأخيرا حول هذه النقطه لابد من الإتصال الدائم بين المتنصريين من الموثوق فيهم والعمل علي شكل دوائر منفصله تتجمع جميعها في دائره واحده أكبر تترابط فيما بينها عبر عناصر بسيطة هي تعمل من نفسها لتكون رمانة ميزان لهذه الدوائر وهذا موجود الأن الي حد ما ولكننا نريده بشكل أوسع بالتقارب بين المتنصريين والإبتعاد عن
الإسميين تماما


المتنصريين تحت ضغوط بعض منظمات أقبـــــــــاط المهجر والشكوك بالجاسوسية


دائما ما نطلب بعد أن نتكلم أما الأن سنطلب قبل أن نتكلم نرجو من الساده المتنصريين داخل مصر وخارجها عدم التعامل مع بعض المنظمات القبطية وعموم الإسميين من أقبـــاط المهجر . ولنا في ذلك أسبابنا1 الشك الدائم في المتنصريين وإتهامهم بالجاسوسية لصالح الجهات الأمنية2 الجانب المتطرف منهم يعتقد أن المتنصر هو سليل الإسلام مهما كان3 أهداف سياسين ومنظمات أقباط المهجر سياسية بحتة وليس لها علاقه بالدين
وهو ما ظهر جليا عندما هاجم المدعو- عدلي أبادير رئيس منظمة أقباط متحدون المتنصريين والتبشير وقال علنا إنة لا يهتم بهمواليكم الأتي :يقول عدلي أباديروأضاف: التنصير ليس في مجال اهتمامي، ولا يعنيني أن يتحول عشرة آلاف مسلم إلى المسيحية أو خمسة آلاف مسيحي إلى الاسلام، فلن يضر هؤلاء أو يزيدوا هذا الدين أو ذاك".وأوضح أنه تابع مثل غيره قضية المتنصر المصري محمد حجازي في الصحف، ولم يسبق أن سمع به أو عرف عنه شيئا قبل ذلك، معربا عن اعتقاده بتضخيم هذه الحالة الفردية التي لا تعني سوى صاحبها وهو مسؤول عنها وحده لأنه بالغ سن الرشد
نقلا عن العربيه نت وما نشر في كثير من المواقع والمنتديات القبطية والمسيحية وموقع ومدونات المتنصريين بالطبع.
...........................................
سكت دهرا ونطق كفرا
فكان هذا ما صرح به في الاعلام أثناء رفع المتنصريين قضيتهم الأولي في المحاكم المصرية وشاهد عزيزي القاريء أنة يرد علي إتهامة بالتبشير ..وكأن التبشير جريمة يعاقب عليها القانون - هذا رغم وجوده في سويسرا - ومن يأصل هذا هم أمثال هذا الانسان من سياسين الحرس القديم الذي لم يترك زمنة ولا زمن غيره ومازال قابع فوق رؤوسنا يدلي بتصريحات لا يقولها طفل صغير في لقاءات الفيديو التي يصورها العاملين لدية ويعرضها علي موقع منظمتةورغم العمل الإعلامي الجيد التي تقوم به المنظمة تلك إلا أننا جميعا خالفنا هذه الأراء الهزلية الإنهزاميةورغم تصريحه بأنة ليس له علاقه بالدين وأن المواطنة ما يهدف لها فهنا ينقض نفسه هذا الإنسان لانة لو مدافع عن حقوق الانسان حقا لدافع عن حقوق المتنصريين فهم لهم حقوق مدنية ودينية لابد من الحصول عليها ومسئولة كنيستة القبطية عنها مع الكنائس الأخري .فكان من أولي مساعده المحتاجين ممن باعوا كل شيء لأجل مسيحيهم أو من ضربهم القدر ليضعهم في ظروف تجعلهم للاسف يحتاجون لا مثالك ياسيد عدلي من المسيحيين الإسميين بدلا من ملايين علي مؤتمرات تنتهي بقبلات وجاتوه للضيوف
ويذيد أبادير بأن من سيبشر- هيطرده من الشغل - ياسيدي الله الغني عنك وعن فلوسك
............................................فلا يجوز التعامل مع من لا يحتضن المتنصريين ويحترمهم وهذا مبدأ عـــاموكيف أجعل المتنصريين يحبونني ؟ 1 المتنصر يعشق التبشير بالمسيحية ويعادي من يهاجمها أو يرفض التبشير2 المتنصر يحترم من يجده مؤيد له ولقضاياه وحقه في الحيـــاهفعلي كل من يهاجم التبشير والتنصير ويتعامل مع المتنصريين بشكل غير لائق
يـتأكد انة سيكون في مرمي نيرانهم وأقلامهم وفي المستقبل بأشياء أخري
ونتمني من الإسميين وبعض المتطرفيين معرفه مدي حساسية التعامل مع المسيحيين الجدد ومن يجد نفسه أمام أحد منهم ويكون غير مؤمن من الأفضل أن يبتعد عنة كي لا يكون عثره في طريقه .
المهندس /مايكـــل منيــــــر
المهندس مايكل منيرقام المهندس مايكل منير رئيس منظمة أقباط الولايات المتحده بالعديد من اللقاءات التي
كان يؤيد فيها المتنصريين ويدافع عنهم وكان أبرزها لقاءه علي قناه
lbc
الفضائية اللبنانية - برنامج الحدث - حول قضية المتنصر محمد حجازي ومطالبتة تغير أوراقه الرسمية الي المسيحية وكانت هي القضية الأولي من نوعها والتي جعلت المتنصريين جميعهم يشعرون بأنهم ..... أحيــــــــــــــاء
وكانت مطالبنا من المهندس مايكل منير جزء من صياغه بندين أساسين في القرار 1303
المقدم للكونجرس الأمريكي للمطالبة بسرعة تلبية إحترام حقوق الأنسان في مصر
ولا نريد أن نغفل أن موقع منظمة أقباط الولايات المتحده يحتضن صوت المتنصريين

ومن أقباط المهجر أيضا
الأستاذ متجللـــــي رئيس فريق نشره الأخبار القبطية هو من أكثر المحتضنين للمتنصريين علي البالتوك ويحتل المتنصريين في غرفتة فكر التأييد وهو فكر إيجابي وذلك لوجودهم الملحوظ
VoToC Voice Of The Oppressed Christians
غرفه فوتوك علي البرنامج العالمي البالتوك هي المنبر المرسل لكل النشرات القبطية والأخبار العاجله من داخل مصر فيما يختص المضطهدين الأقباط ولكنها لم تترك المتنصريين فمنها خرجت قصه المتنصر شادي محمود الكاتب المسرحي وعديد وعديد من إختبارات وقصص الواقيعه التي حدثت مع المتنصريين وكيف تعامل معهم الملك
ولذلك فإن التماذج بين الجانبين المسيحي والمتنصر شديد هناك وأيضا في غرف أونلي واي رغم ما حدث منذ فتره أثناء مشكله بين بعض المتنصريين واتهموا بانهم مذقوقين علي المسيحيين وهذا بعد عن استخدموا اساليب مع بعضهم جعلت سمعتهم تضرب وبدأت حمله تحزيرات من متنصريين البالتوك وهو ماجعل المتنصريين من خارج البالتوك يشنون حمله مضاده تطالب بحقوق المتنصريين واحترامهم وقادتها مدونتي متنصريين بيسوع ومتنصًرون أقبـــاط وكانت لوقف إتهام المتنصريين بالخيانة أو النصب أو اي صفه تطلق علي فرد أو إثنان لايمثلون ألا انفسهم ومن ثم تصبح إشاعات تطال مجتمع المتنصريين الصادقيين الأشراف.
وأيضا بعض جهات من أقباط المهجر والمنتديات القبطية التي يعامل فيها المتنصر معامله خاصه تتسم بالحذر والخوف والعدوانية في بعض الأحيان وخاصه إذا كان إختلاف علي رأي يتحول لشخصنة بين الجانبين المسيحي والمتنصر ..هذا ولا نريد أن نعمم مع إحترامنا للجميع
وايضا في المجتمعات المسيحية التي لا تتعامل مع المتنصريين يجد المتنصر صعوبه بالغه في التفاهم وفي جعلهم يصدقونة وكل هذه التصرفات الغير مسئوله تتسبب في ألالام للمتنصريين ..........................................الي هنا تنتهي الثلاثية ـــــ ألالام المتنصـــريينتحت عنوان الحملة العالمية لوقف التبشير طالما لا يعترف بالمتنصريينوسيظل سيف الكلمة لدي المتنصريين يضرب معاقل الشر والإرهاب علي حد سواءوستستمر الحملات من المتنصريين لتوعيه الأجيال كُلهــــــــــا علي ما يمكن أن يحدث لها من عثرات بسبب بعض الجهات التي لا تسوي الحديث عنها وجميعهم أما جبناء أو مسيحيين إسميينوأختم بقول سيدنا بولس الرســــول : ويلن لي إن كنت لا أبشرالمتنصًرون الأقبـــــــــــــــاط
شكرا للمتابعـــــة
ودمتم في رعاية الله
.......................................
http://motnsrooncoptchrist.blogspot.com/2008/11/blog-post_06.html
الجزء الثاني من الحملة العالمية لوقف التبشير طالما لا يعترف بالمتنصريين
http://motnsrooncoptchrist.blogspot.com/2008/11/blog-post.html
الجزء الأول من الحملة العالمية لوقف التبشير طالما لا يعترف بالمتنصريين

ليست هناك تعليقات: