تعبير عن حال كل متنصر

المتنصرين الذين تركوا الإسلام لكن قلوبهم لازالت مرتبطة بأوطانهم وأهلهم وإخوانهم، صلاة محبة وغفران وتوسل للإله أن ينعم عليهم بنعمة المحبة التي تنير الأذهان وتغير القلوب، نصلي أن تكون ترنيمة معزية للكثيرين ونصلي أن ينير قلب كل من لم يعرفه

الخميس، 11 ديسمبر 2008

البيان التأسيسي للإتحــاد العالمي للمتنصريين


بنعمة الرب يسوع المسيح له المجد .. تم تأسيس الاتحاد العالمى للمتنصرين الاقباط

The Universal Union for New Christans

ليحقق بذلك حلم الكثيرين من المتنصرين ..فقد حان الوقت الان لنتعاون بعضنا البعض بأسم يسوع المسيح له المجد ..
..............................
وإليكم البيان التأسيسى للاتحاد
..........................

نعلن نحن متنصًرون مصر عن بداية تشكيل الإتحاد العالمي للمتنصريين لنكون نواه حقيقية للتشكيل الدولي للمتنصريين لننشيء القومية المنشوده التي طالما بحثنا عنها في كل المجتماعات لم نجدها وجاءت اللحظة التي يجتمع فيها المتنصريين في مصر لنبدأ الإتحاد العالمي للمتنصريين ليعمل علي إيصال صوتنا للأم المتحده والعالـــم الحر .

أهداف الإتحاد العالمي للمتنصريين
إعلان القومية الحقيقة لمجتمع ذاق الأمريين من المسلمين والبهائيين والمسيحيين في مصر.

إعلان عن تواجدنا في مجتمع لم يعترف بنا لانة لم يرانا من قبل.

تحقيق العدل والمساواه مع من يعتنقون الاديان الأخري ويسمح لهم بهاذا ولايسمح لمعتنقين المسيحية.

التأكيد علي أننا لسنا في خدمة المسيحيين ولكننا في خدمة رب الجنود وحده لاشريك له.

وضع مشكلاتنا وقضايانا أمام المجتمع المصري الذي يتحول نحو الديمقراطية الحقيقة بخطي متعثره فنساعده علي النضوج أكثر وتقبل الحياه بكل معانيها وإختلافاتها لينمو ولا يظل مجتمع ثالث متخلف.
مطالبة الدوله بالاعتراف بنا وبمن يريد أن يقوم بتغير اوراقه الرسمية ليصبح مسيحي في اوراقه الرسمية .

مطالبة الكنيسة بطوائفها الثلاثة بأن تعترف بنا وتعلن هذا .

نُقيم دور الكنيسة والشعب المسيحي في تعامله مع المتنصريين (المسيحيين الجدد) وما يعاني منه المتنصر.

عمل ربط بين المتنصريين داخل وخارج مصر والهدف لتطوير الإتحاد ليصل الي كل متنصًرون المهجر والداخل.

التأكيد علي أن المضطهدين ليسوا فقط البهائيين او الأقبـــاط أو الشيعه أو العلمانيين أو السنة وإنما أكثر المضطهدين هم المتنصريين لانهم مطاردين من مجتمعات اسلامية لا تعرف الرحمة وذاهبين لمجتمعات مسيحية جزء منها لا تعرف المســـ الله ـــــيح له كل المجد

الجمعة، 28 نوفمبر 2008

هذا ما علمنا الإسلام ..


لاحظت في الفترة الأخيرة .. بعض الكتب التي توزع على الطلبة .. تحضهم على إتباع كلمة الله ورسوله ..ولرفع راية الجهاد فى سبيل الله .. وهذا بسبب إحداث التضامن مع أهل غزة في الأيام الأخيرة ..
جاء زميل لي واعطانى بعض الكتب الإسلامية رغبتا فى تحقيق السبب الظاهري هدايتى من الشيطان ..وباطنه رصد اكبر عدد ممكن من الحسنات ليدخل الجنة ليمارس الجنس مع 72 حورية .. كما يفكر ويفكر غيره من الجهلة الإسلاميين ..
لفت نظري من بين كتب الأساطير وتعذيب القبر .. كتاب ( قاهر الصليبيين ) ويأخذ صاحبه لقب (صلاح الدين )..كنت اعتقد فى البداية انه كتاب قديم كغيره من الكتب ..ولاكن اكتشفت انه كتاب حديث الطبعة ويوزع بصفة سرية على الطلبة بالتحديد .. يسرد المؤلف فيه حق الجهاد على كل مسلم ..وحق قتال الكفار ..ولاكن ما لفت نظري ..هو حق القتال الآن .. قتال الكفار الآن .. وبالتحديد يشدد الكاتب على قتال غير المسلمين باعتبارهم كفرة ..وينصح بعمليات إرهابية جديدة .. كما حدث في أمريكا 11سبتمبر ..
وبين صفحاته وجدت هذه السطور بالنص :
مسألة قتل نساء وأطفال الكفار في أمريكا يجب أولاً توضيح مسألة مهمة ألا وهي ، هل أمريكا بلاد حرب ؟
فالمتفق عليه أنها بلاد حرب وبلاد الحرب يجوز للمسلمين أن يضروها بكافة الأضرار لأن أهلها تحل دماؤهم وأموالهم وأعراضهم للمسلمين ، كما فعل الرسول مع المحاربين خطف رعاياهم كما فعل مع بني عقيل ، وقطع الطريق على قوافلهم كما فعل مع قريش ، واغتال رؤساءهم كما فعل مع كعب بن الأشرف وسلمه بن أبي الحقيق ، وحرق أرضهم كما فعل مع بني النظير ، وهدم حصونهم كما فعل في الطائف إلى غير ذلك من الأفعال .
أما الحديث عن عمليات الثلاثاء المبارك في أمريكا من فعل المسلمين فهي جائزة شرعاً لأنها ضد دولة محاربة ومن فيها حربيون .
وقد يقول قائل إن الذي راح ضحية ذلك هم الأبرياء من النساء والشيوخ والأطفال ، الذين تقدم حرمة دمائهم حتى لو كانوا من قوم حربيين ، فكيف تكون العمليات جائزة شرعاً ؟ .
نقول إن حرمة دماء نساء وصبيان وشيوخ الكفار حرمة ليست مطلقة بل هناك حالات خاصة يجوز فيها قتلهم إذا كانوا من أهل الحرب ، وهذا الحالات تكون في وقائع معينة ، ونحن نقول إن عمليات الثلاثاء في أمريكا راح ضحيتها من المعصومين ولكن هؤلاء لا يخرجون بحال عن حالة من الحالات التي يجوز فيها قتلهم وسنذكرها الآن ، ويكفي المخالف أن يقرر بأن واحدة من الحالات قد انطبقت عليهم ليلزمه القول بجواز العمليات ، لأن هذه الحالات ليس شرطاً أن تنطبق كلها بل واحدة كافية ، وهذه الحالات هي :
يجوز للمسلمين قتل المعصومين من الكفار في حال الإغارة عليهم بحيث لا يمكن أن يتميز المعصومون عن المقاتلة أو عن الحصون فيجوز قتلهم معهم تبعاً لا قصداً ، لقول الرسول عندما سئل عن الذراري من المشركين يبيتون فيصيبون من نسائهم وذراريهم فقال ( هم منهم ) ، وهذا يدل على جواز قتل النساء والصبيان تبعاً لآبائهم إذا لم يتميزوا ، وفي رواية مسلم قال ( هم من آبائهم ) .
*يجوز للمسلمين قتل المعصومين من الكفار في حال لو أعان المعصومون على القتال سواءً بالفعل أو بالقول أو بالرأي أو بأي نوع من أنواع الإعانة ، لأمر النبي بقتل دريد ابن الصمة لما خرج مع هوازن وكان قد بلغ مائة وعشرين سنة خرج معهم ليشير عليهم برأيه .* يجوز للمسلمين قتل المعصومين من الكفار في حال الاحتياج إلى حرق حصون أو مزارع العدو لإضعاف قوته من أجل فتح الحصن أو إسقاط الدولة ، حتى لو راح
المعصومون ضحية ذلك ، كما فعل النبي في بني النضير .
*يجوز للمسلمين قتل المعصومين من الكفار في حال ، الاحتياج إلى رميهم بالأسلحة الثقيلة التي لا تميز بين مقاتل ومعصوم كما فعل النبي في الطائف .
**يجوز للمسلمين قتل المعصومين من الكفار في حال ، إذا نكث أهل العهد عهدهم واحتاج الإمام إلى قتل المعصومين تنكيلاً بهم ، كما فعل النبي في بني قريظة ..
...................................
كانت هذه سطور قليلة من الصفحات التحميسية للجهاد .. وتبريرات قتل الاطفال والنساء .. وما فعله النبى بقريش و..و.. و..
وفى نهاية الكتاب يسرد الكاتب بعض النصائح المهمة للقيام بعمليات جديدة وكيف ان الله ورسوله أمر بذلك وقد حان لهذا الآن .. !!..وإتباع جماعات المجاهدين والتبرع لهم ومساعدتهم ..
..هذا ما يعلمه الإسلام لنا ..هذا ما يأمرنا به رسول الله ..
كانوا يأمروننا أن نتخذ الرسول قدوة لنا .. لنتعلم نكاح النساء .. وأوضاع الجماع .. وملكوت الإيمان ..
وأخيرا .. يأمرنا تلطيخ أيدينا بدماء أطفال ونساء الكفار ..
تحوم حول مخيلتي أسئلة ربما تكون ساذجة فى نظر البعض .. هل الله يأمرنا بقتل خلقه بكل هذه البساطة ؟؟ .. هل الإسلام دين ومولد الإرهاب ؟؟هل ..؟؟ هل..؟؟
وإليكم هذا الفديو..

ههههخخخخخخخخخخ ...
هذا هو اسلامنااا ..
عزيزي القارئ لديك عقل تفكر ..

أترككم الآن للاصلى ركعتين عسى ان يغفر لى الله ويمحو ذنوبى وليدخلنى الجنة .. اشمعنا الرسول بس يعنى قاعد فى الجنة ؟؟ هو حينكح فى الدنيا والاخرة كمان ؟؟ كتر خيره ..

كما يقول مشايخ اليوم .. يا ناس ..اسلموا..تنكحوا ..

عفوا ألاه الإسلام :-)

الثلاثاء، 11 نوفمبر 2008

هل سأستمر فى كونى مسلم على البطاقة ؟؟



سلام المسيح ..




سأتحدث باختصار برغم من ان الموضوع كبير جدا ..لاننى لا اريد ان اطيل عليكم والتخلص من ملل القراءة

منذ صغرى وانا امتلك افكار كثيرة حول وجود الله .. وتملئنى اسئلة كثيرة كانت تؤرقنى دائما ..لدرجة اننى لا استطيع حتى تناول الطعام ..كنت اصلى واصوم مثلهم .. ولكن لم اشعر يوما شعور الايمان ..


كنت اصلى فقط للادخل الجنة واطيع الله .. كنت اصدق اساطير عذاب القبر والنار وجهنم .. هذا فى صغرى .. ولكن اليوم ..


انعم على نفسى الرب وبعث فى قلبى نور محبته .. فكنت افكر كثيرا فى سيدنا يسوع له المجد .. برغم اننى من عائلة متدينة جدا .. ظهر لى كثيرا فى احلامى .. وأمنت بربى يسوع له كل المجد ..


ولكن اعتبرت ذلك ايمان ناقص للاننى لم اذهب الى الكنيسة ولم اعترف الى احد حتى الان .. ولكن اعيش الان على حلم المعمودية ..


لا اعرف هل انا خائف؟؟ لا امتلك الجرءة لكى اذهب الى الكنيسة واطلب منهم التعميد ..حينها تنهال عليا الشبهات ..لذلك انا ارهق نفسى فى اثبات ايمانى ..لذلك اخذت عهد على نفسى باننى ساقوى ايمانى بنفسى ..ولا اطلب مساعدة من احد ..


برغم ذلك نشأ فى قلبى حلم التعميد ..ولكن اعلم جيدا ان ربى يسوع يرانى وسيتحقق هذا الحلم قريبا .. واعلم ان التعميد ليس ضروريا تماما بأيمانى .. وهذا لا يؤثر على رحلة معرفة الله الحقيقى ..له كل المجد ..


انا شاب طالب فى احدى الكليات ..اعيش مع مجموعة طلبة مثلى فى نفس السن .. وهبنى الله ان اعيش بينهم وبين اهلى بدون اى مشاكل وسلام وقت طويل ..


ولاكن ذات يوم .. لاحظو اننى لا اصلى مثلهم ولا اعيش معهم شعائر الاسلام .. ودائما ما يناقشونى على اهمية الصلاة بالنسبة للمسلم ..وهكذا .. ولاكن اى صلاة هذه مبنية على الركوع فقط .. الركوع بدون التفكير..قالوا لى اننى لابد ان اصلى واركع كالحيوان وبدون تفكير ..لان مجرد التفكير يعتبر كفر بالله !! .. اخذت اجادل معهم فى امور كثيرة ..وكيف اركع امام الله الجبار المتكبر ولماذا افعل ذلك ؟؟ قالوا لى لانهم يريدون ان يدخلوا الجنة التى بها 72 حور عين ..بنفس النص ..


لا ياتى على عقولهم محبة الله .. سالتهم حول زواج النبى محمد من طفلة ..وكيف اخذ مكانة تفوق حتى مكانة الله نفسه ؟؟ لماذا كان يعشق الجنس ويمارسه كما انه يعلمه ايضا لقومه ؟؟ كان يجلس باصحابه يتبادل معهم امور ممارسة الجنس وكيف كان يمارسه مع زوجاته !!


كنت ادخل معهم فى امور حساسة جدا حتى انهم تفاجؤا بكلامى ..لدرجة انهم كانوا يريدون معاقبتى على هذا الكلام واخذوا موقف من ذلك ..


ولا اعرف ماذا سيفعلوا .. ولاكن لا يهم الله معى ..
فى المنزل ايضا يرونى اننى لا اذهب الى صلاة الجمعة وهى فرض معروف .. وابى يدخل معى فى نقاش كبير .. ولكن احاول بكل الطرق ابعاد كل الشبهات .. لاسف اشعر بالجبن والخوف .. اسال نفسى انا جبان للدرجة دى ؟؟ ولكن السيد المسيح نفسه قال لابد من التضحية للتمسك والايمان به .. هل يجب ان اضحى واعترف ؟؟




حينها كنت اريد ان اعبر بحقيقة أيمانى ..وكيف ان يسوع له كل المجد دخل الى قلبى .. واصبح هو كل هدفى ..برغم اننى لست متعمقا فى الامور الروحانية نظرا لاننى متنصر حديثا ..
ولاكن اتراجع مرة ثانية نتيجة الخوف الشديد


هل سأكون فى دائرة الجبن وقت طويل ؟؟؟


هل سأستمر فى كونى مسلم على البطاقة ؟؟؟


هل اذهب الى الكنيسة واتحمل نظرات الشكوك ؟؟؟

اسئلة كثيرة جدا تحتاج للاجابة ...لا استطيع التفكير .. التشتت ينتاب عقلى دائما ..





لاسف لا اعرف الاجابة .. ولكن اعلم جيدا باننى على حق فيما أمنت ..ولهذا اعيش ..

الحمله العالمية لوقف التبشير طالما لايعترف بالمتنصريين

عثرات المتنصريين بين الكنائس ومنظمات المهجر





وصلتنا هذه الرساله من شخص أمن بالمســـ الله ـــيح له كل المجد ويعرف كثيرا عن مشكلات المتنصريين وهو من المتابعين لها ومن المنضمين لحملتنا عند سماعه بها وارسل لنا هذه الرساله كان فيه واحد من المجموعة بتعتنا امه وكيل اول وزارة وعرفت ان ابنه اتنصر اتكلمت معه كتير ولقت مفيش فايدة بلغت امن الدولة عنه وفعلا امن الدولة قبض عليه وهو في الحجز قدر يخلي حد يتصل بينا ويعرفنا مكانه بعتنا حد مننا يدلوه اكل وفلوس ولم الخدام اللي معنا عرفوا منعوا اخونا الي راح وده الاكل والفلوس من دخول الكنيسة ومنعوا اي حد مننا يتصل بيه ولم خرج اخونا اللي كان في الحبس الجميع رفضوا ان يساعدوه واتخلوا عنه مع انه كان مش لاقي مكان يروح ليه ومنش معه فلوس وكان تعبان جدا من التعزايب والكل بعد عنهوبعدها إضطر يعود للاسلام ولاامة واقاربه حتي يرضوا عنة وترك المسيحية...........................................ويبقي المســـــــ الله ــــــيح له المجد يشاهد حملانة تطرد وتهان من( المسيحيين الإسميين ) هؤلاء هم مشكلتنا الحقيقه فهم لديهم مناصب وكهنوت وخدام وجميعهم يتعاملون مع المتنصر الذي لدية مشكله كديلر المخدرات الذي يقع في شباك الامن فإما الابتعاد عنة أو يتعلقله الرمانة ويترمي في البحر .فلتكن شاهد يايسوع علي مكر الزمان وإضطهاد الحملانهذه المشكله تظهر لنا امر مهم جدايغلق الاقباط علي نفسهم كنائسهم وبيوتهم بسبب حاله الخوف من الارهاب الاسلامي وحاله الرعب التي تنتاب الكنيسة القبطية من الارهاب الاسلامي فدائما المتنصر في عيون القبط هو – إختبار لهم اذا كانوا يحتضنون أبناء المسلمين ممن تنصروا أو لا -- أو يدعمون التنصير والتبشير بإسم يسوع .


فعندما تشاهد مايسمونهم بمؤتمرات الكرازه والخدمة . تجدها محليه خاصه بشعب الكنيسة فقط ليس لها علاقه مؤثره بالمكان التي تقبع فيه ولابد من تبشيره بالكلمة الطيبه وبالاعمال الحسنةهل تعلم عزيزي القاريء ان ما سأٌقصه حدث معي منذ فتره في مدينة الاسكندرية ...كنت اسير بسيارتي وإذ بي اجد سيده تضع صليب كبير بجوار محالها التجاري فتوقفت ونزلت وقمت بالشراء منها وقلت لها اني جئت (انفعك ) علشان خاطر الصليب الي حطاه ده فعبرت مره ثانية بعد يومين وجدت صليب اخر فدب الفرح في قلبي ونزلت وتحدثت معها وعندما سألتني عن إسمي وقالت لي إنت زي جورج ومايكل ولادي ... قلت لها إسميإسم إسلامي (.....)وإذا بها تصمت وتنظر لي فقلت إيه مالك إتخضيتي ليه .؟قالت :وسبت الاسلام ! قلت لهاأه إيه المشكلة..فقالت لي ومبتسفرش ليه قاعد علشان تعملنا مشاكل وجايلي كل شوية عليا علشان يجوا يقفلولي المحل ويقولولي بتنصري .؟قلتلها متخفيش محدش هيعملك حاجه وهو حد يعرف ولو عرفوا لازم متخافيش علشان محدش يتجرأ عليكي ويبقي حق مكتسب ليهمسكتت ووقالتلي انا مفهمش الكلام ده روح ياله الله لايسيئك وإبعد عننا ومايكل إبنها شاب في عمري بقي يضحك ويقول لي طيب ياله روح سمي نفسك مايكل زي ..فقلت له انا ليا اسم مسيحي واحب ايضا اسمي الذي ولدت بيه فالمســــــ الله ــــــيح لا يحب أن يعرف هذه التفاصيل هذه من إختراعات البشر .فقال لي وانت ايه بقي الي دخلك المسيحية وسبت الاسلام خد بالك متحاولش تدخل الكنيسة لانك هتطرد هتطرد وضحك فنظرت لهوقلت .سأدخلها عندما تصبح كنيسة . فقالت والدته خلاص روح لحالك والله يكفينا الشرور .فتركتها وذهبت والدموع الحزينة كادت تضرب عيناي لتخرج ولكني تماسكت من أجل نفسي كي لا انهار أمام موقف تافهه من سيده جبانة وشاب متعالي بجهل وعدم معرفة
وده حاجه كده من الي شفناه و أول مره أصرح بيها
ربما يوجد بين المتنصريين والمسيحيين إختلاف في وجهات النظر فكل منهم لم يفهم الاخر بعد وينظر كل منهم للاخر علي انة مقصر فالمسيحي ينظر للمتنصر علي انة اهوج ولايخاف لانة تعود علي ظلم الناس والمتنصر ينظر للمسيحي علي أنة جبان ولا يستحق الإحترام ..ولكننا هنا نتكلم عن التلاسنات بينهم في الشوارع والحوارات الداخليه جدا والثنائية بينهم إذا صح التعبير . ونقول الصراحه هذه حقيقه ويجب أن نكون منصفينإنما عندما نتكلم علي المتنصريين ووجودهم في المجتمع المسيحي نجد أن الاضطهاد الاسلامي يسبب مشكلةكبيره للمتنصريين وهو ذياده نسبه الخوف لدي المسيحيين وهنا لا يوجد حل وحيد الا ما تكلمنا عنة في الاجزاء السابقه وسنلقي الضوء علي الحل لاحقا .
بالنسبه لمتنصرون المهجر فهم الي هذه اللحظة مازالوا صامتين تجاه مايحدث للمتنصريين في الشرق الاوسط علي يد المسيحيين وعلي يد الأمن الاسلامي والجماعات الاسلاميةفالقصه البشعه التي جاءت الينا من أحد المتنصريين وحدثت في احدي قري الدقهليه التابعه لمركز المنصورهفي هذه القريه التي تكثر بها الجماعات الإسلامية تنصر شخص من مايدعون علي انفسهم السلف الصالحوحاول هذا الشخص ذو العلم والقيمة أن يهرب ويطلب مساعده الكنيسة والمسيحيين ولو حتي من خارج البلد أو أضعف الإيمان من خارج القرية وكما نعلم أن مسيحيين المنصوره منكبين علي نفسهم ولا يلتفتون لشيء غير التجاره ونشكر الرب انهم بخير . ولكن الشيخ الذي تنصر ولم يجد من يمد يده لينقذه وجد نفسه في قبضه الجماعات الإسلامية التي لم ترحمه وقامت بربطة في (عمود نور) وظلوا يجلدوه ومن ثم حرقوه .فما فعلوه الإسلاميين من إرهاب ودم وسُنة داركولا هو أمر طبيعي عليهم فتعاليم دينهم تطالبهم بهذا مثل تعاليم جماعات الهندوس الاصوليه أيضا ..ولكن العجيب في الأمر
الحكومة المصريه والمباحث لم تحاسبهم علي الجريمة وهذا لانهم ربما لم يعلمون , أو تركوا هذا الشيخ المتنصر الصغير لمصيره حتي لا يقال انهم يحاربون الاسلام الرحيم جدا خالص, وإنما الحكومة المصريةوخاصه الداخليه المسئوله عن أمن البلاد لو وجدت عين حمرا من المؤسسه الدينية التي ذهب اليها الشيخ المتنصر السلفي السني وطالب أن ينضم لها وأن تكون بيتة لما حدث هذا ابدا .فعلي سبيل المثال عندما صرح الارهابي زغلول النجار أن الكنيسة قتلت وفاء قسطنطين كان يتحدث عن أنها سيده كادت أن تدخل الاسلام ولم تفعل ويدعي أنها دخلت الإسلام بسبب مقالاتة (دعايه لنفسه) وأنها اي السيده قسطنطين هي اصبحت محسوبة علي المسلمين وشرفهم وهذا طبعا باطل تماما لانها لم تترك المسيحية . فكيف لا تحزن الكنيسة والمسيحيين علي من هم محسوبيين عليهم ؟ وكيف تترك الكنيسة ابنائها هكذا وخاصه أن هؤلاء جاء بهم الرب اختارهم والكنيسة رمتهم لتدوس عليهم الخنازير وتنهش في لحومهم الذئاب ...ويل لي إن كنت لا أبشر صدق اللاوح القدس لبولس الرسول
ومن ثم يتباكون ...يارب إرحم يارب إرحم , لماذا نحن مضطهدين وتسمح بإضطهادنا يارب ..! الإجابه عندكم لأنكم تركتم حملان الرب التي حملها وجاء بها لكنيستة وتعامل معها وإفتقدها ,,,,, و أنتم قتلتموها بجبنكم.


إذن
فماذا نفعل مع هذه المشكله ؟
مشكله المتنصريين داخل الكنيسة القبطية والمجتمع المسيحي اذا كان عصر الاضطهاد مازال يسيطر علي تفكيره ويمنعه من العمل بوصايا الربوعندما قلت أننا سنعود نلقي الضوء لاحقا علي الحل الوحيد هو ما ذكرناه مسبقا في الأجزاء السابقه أنة لابد من كسر أصل اجتماعي ظالم تعودت عليه مصر (المجتمع) في الفتره المحدوده الماضية وهي أن المسيحيين لابد عليهم ألا يبشرون ولا يساعدوا من تنصر ولا يمنعوت من أراد ان يدخل الاسلام أو يساعدوا من أوقع به المسلمون في شباك الإسلام وهم أغلبهم أصحاب قضايا مرفوعه الان امام القضاء تحت اسم (العائدين للمسيحية) فهذا إرث العهده العمرية الإرهابية المتوحشة التي طبقت علي السريان ومن ثم الأقبـــاط وعندما دخلت كمبشريين - الكنيستين الكاثوليكية والإنجيلية وتم تهديدهم بذبحهم اذا بشروا المسلمين فبشروا الأقباط ليقيموا موضع قدم لهم وشعوب وبالفعل أصبحتنا موجودتين في مصر بجوار القبطية الأرثوذكسية ولكنها حملت نفس الشيء وهو الخوف من التبشير والتنصير بسبب إرهاب الأمن لها حتي وإن كان لديها مستوي جراءه أعلي بشكل طفيف رغم أنها تنتمي الي كنائس دولية(الفاتيكان الأوربي والأنجيلية الأمريكية )
فالمتنصريين والمجتمع الليبرالي والعلماني في حاجه الي كسر هذا الفكر نهائيا ودعم المتنصريين وعدم الخوف فعندما يجدك الذئب خائف سيهاجمك ولكن إذا وقفت وأمسكت عصاه لتواجهه لن يهاجمك وتستطيع أن تردعه.فلا يوجد حل لدينا الا أن تعترف الكنيسة المسيحية بثلاث طوائفها بشهادات المعمودية وتعطيها للمتنصريين وتطالب الدوله بها إلا في حاله ارتداد المتنصر وتؤكد علي احقيتها كمؤسسات دينية أصل مصري وليست وافده انها لها الاحقيه في التبشير واعتماد المؤمنين ولايجوز ألا تجميها الدوله من ارهاب الجماعات الاسلامية والا ستتقدم للمجتمع الدولي بطلبات اغاثه عاجله ويمنع الاسلام في الغرب ويعامل نفس المعامله وتنفذ عقوبات علي مصر وتدخل عسكري إذا لزم الأمر .وهذه ليست خيانة لانني عندما ينتهك حقي واتعرض للظلم ولا اجد منصف لي لا حاكم ولا محكومين فعليا ان الجأ الي رب الجنود واصلي له واتحرك واسعي واجاهد بشرف دون قتل وسلاح للحصول علي حقي الذي يكفله لي النظام الدولي الذي هو سقفنا ونحن جزء منة ووقتها سيخرج صوت الرب ويساعدنيولذلك بسبب ما يحدث للمتنصريين من هذه المجتمعات التي تشبعت بفكر الذل والخنوع والصمت والخوففعلي جميع المتنصريين وخاصه من الجيل الثالث الإبتعاد عن الكنائس القبطية الأرثوذكسية تحديـــــدا لأنها كنيسة شعبيه ضخمة وبها كثير من الإسميين لابد من الإبتعاد عنهم وإبعاد الحديثي الإيمان عنهم من أولادنا وإخواتنا وأيضا عدم التعامل مع الخائفيين والمعاديين للمتنصريين بسبب الرعب(برده) من الأباء الكهنة وهذا نظرا لسوء معاملتهم ومواقفهم وهذا مع إحترامنا لهم جميعا ولإيمانهم القويم ولكن كي لا يكونوا سببا في عثرات للمتنصريين من الجيل الثالث في عصرنا الحديث وهو السبب في الرده المفاجئة التي تحدث لهم أو ما يسمي بالفتور الديني المسيحي بعد الإيـــمان
فقد قمنا الأن بالإتفاق بيننا كمتنصريين علي الإنترنت كما في حياتنا اليومية بالإتفاق علي إبعاد حديثي التنصر والإيمان عن المبشريين ومن يدعون أنهم خدام وأغلبهم يتعامل بإسلوب لا يعرفه المتنصريين وخاصه بناتنا المتنصرات الصغيرات وهو مايسبب حرج للفتيات ...علي سبيل المثال تلاقي الطحش من دون لازق للبنات وعايز يتدخل معاهم ويكلمهم في التلفون وهما متعوديين علي الإنغلاق وهو متخيل إنة في بلد مفتوح ومش واخد باله الهوا ده جي منين ! ...وهو ما يسبب الإحراج للبنات وبالتالي بيضطر الشباب المتنصر يحرجوه ويفوقوه لإسلوبه الغير محتشم في التعامل والمفروض مسيحيا أصلا
ولذلك بنعتمد في هذه الحاله علي الخادمات المكرسات.للشرح والتلمذه
أما منع المتنصريين الحديثي التنصر من الأباء الغير موثوق فيهم المهاجمين للمتنصريين والغاويين طردهم عندما يعرفوهم لابد من الإبتعاد عنهم تماما وهذه مسئوليه المتنصريين الخدام مع حديثي التنصر .
لأن هذا يذيد الهوه بين -الصغير والمسيحية - ويتسبب في دخول الشيطان لمحاربه الروح القدس داخله فيكون فريسه سهله للشيطان بعيدا عن المســـــ الله ــــــيح
أما هؤلاء فعقابهم عند الملك سيتعامل معهم ويسمح بإضطهادهم أكثر فأكثــــــر
لأنهم خونة وملاعيين
وعلي الجيلان الأول والثاني من يستطيعون ان يتعاملوا مع هؤلاء ولديهم صداقات طيبه مع اخوتهم المسيحيين المؤمنين التعامل بحذر شديد
إبعاد أولادهم أو زويهم او إخواتهم أو أي متنصر صغير من الجيل الثالث والمقصود بهم حديثي الإيمان في الفتره الماضية كالجيل الأول ماقبل 15 سنة والجيل الثاني ما قبل خمس سنوات وأن يتعلموا من الدروس التي حدثت للبعض من الجيلان الاول والثاني ويحمون الجيل الثالث من هذه العثرات التي تتسبب فيها الظروف والكنيسة والمسيحيين الإسميين أنفسهم
.وأخيرا حول هذه النقطه لابد من الإتصال الدائم بين المتنصريين من الموثوق فيهم والعمل علي شكل دوائر منفصله تتجمع جميعها في دائره واحده أكبر تترابط فيما بينها عبر عناصر بسيطة هي تعمل من نفسها لتكون رمانة ميزان لهذه الدوائر وهذا موجود الأن الي حد ما ولكننا نريده بشكل أوسع بالتقارب بين المتنصريين والإبتعاد عن
الإسميين تماما


المتنصريين تحت ضغوط بعض منظمات أقبـــــــــاط المهجر والشكوك بالجاسوسية


دائما ما نطلب بعد أن نتكلم أما الأن سنطلب قبل أن نتكلم نرجو من الساده المتنصريين داخل مصر وخارجها عدم التعامل مع بعض المنظمات القبطية وعموم الإسميين من أقبـــاط المهجر . ولنا في ذلك أسبابنا1 الشك الدائم في المتنصريين وإتهامهم بالجاسوسية لصالح الجهات الأمنية2 الجانب المتطرف منهم يعتقد أن المتنصر هو سليل الإسلام مهما كان3 أهداف سياسين ومنظمات أقباط المهجر سياسية بحتة وليس لها علاقه بالدين
وهو ما ظهر جليا عندما هاجم المدعو- عدلي أبادير رئيس منظمة أقباط متحدون المتنصريين والتبشير وقال علنا إنة لا يهتم بهمواليكم الأتي :يقول عدلي أباديروأضاف: التنصير ليس في مجال اهتمامي، ولا يعنيني أن يتحول عشرة آلاف مسلم إلى المسيحية أو خمسة آلاف مسيحي إلى الاسلام، فلن يضر هؤلاء أو يزيدوا هذا الدين أو ذاك".وأوضح أنه تابع مثل غيره قضية المتنصر المصري محمد حجازي في الصحف، ولم يسبق أن سمع به أو عرف عنه شيئا قبل ذلك، معربا عن اعتقاده بتضخيم هذه الحالة الفردية التي لا تعني سوى صاحبها وهو مسؤول عنها وحده لأنه بالغ سن الرشد
نقلا عن العربيه نت وما نشر في كثير من المواقع والمنتديات القبطية والمسيحية وموقع ومدونات المتنصريين بالطبع.
...........................................
سكت دهرا ونطق كفرا
فكان هذا ما صرح به في الاعلام أثناء رفع المتنصريين قضيتهم الأولي في المحاكم المصرية وشاهد عزيزي القاريء أنة يرد علي إتهامة بالتبشير ..وكأن التبشير جريمة يعاقب عليها القانون - هذا رغم وجوده في سويسرا - ومن يأصل هذا هم أمثال هذا الانسان من سياسين الحرس القديم الذي لم يترك زمنة ولا زمن غيره ومازال قابع فوق رؤوسنا يدلي بتصريحات لا يقولها طفل صغير في لقاءات الفيديو التي يصورها العاملين لدية ويعرضها علي موقع منظمتةورغم العمل الإعلامي الجيد التي تقوم به المنظمة تلك إلا أننا جميعا خالفنا هذه الأراء الهزلية الإنهزاميةورغم تصريحه بأنة ليس له علاقه بالدين وأن المواطنة ما يهدف لها فهنا ينقض نفسه هذا الإنسان لانة لو مدافع عن حقوق الانسان حقا لدافع عن حقوق المتنصريين فهم لهم حقوق مدنية ودينية لابد من الحصول عليها ومسئولة كنيستة القبطية عنها مع الكنائس الأخري .فكان من أولي مساعده المحتاجين ممن باعوا كل شيء لأجل مسيحيهم أو من ضربهم القدر ليضعهم في ظروف تجعلهم للاسف يحتاجون لا مثالك ياسيد عدلي من المسيحيين الإسميين بدلا من ملايين علي مؤتمرات تنتهي بقبلات وجاتوه للضيوف
ويذيد أبادير بأن من سيبشر- هيطرده من الشغل - ياسيدي الله الغني عنك وعن فلوسك
............................................فلا يجوز التعامل مع من لا يحتضن المتنصريين ويحترمهم وهذا مبدأ عـــاموكيف أجعل المتنصريين يحبونني ؟ 1 المتنصر يعشق التبشير بالمسيحية ويعادي من يهاجمها أو يرفض التبشير2 المتنصر يحترم من يجده مؤيد له ولقضاياه وحقه في الحيـــاهفعلي كل من يهاجم التبشير والتنصير ويتعامل مع المتنصريين بشكل غير لائق
يـتأكد انة سيكون في مرمي نيرانهم وأقلامهم وفي المستقبل بأشياء أخري
ونتمني من الإسميين وبعض المتطرفيين معرفه مدي حساسية التعامل مع المسيحيين الجدد ومن يجد نفسه أمام أحد منهم ويكون غير مؤمن من الأفضل أن يبتعد عنة كي لا يكون عثره في طريقه .
المهندس /مايكـــل منيــــــر
المهندس مايكل منيرقام المهندس مايكل منير رئيس منظمة أقباط الولايات المتحده بالعديد من اللقاءات التي
كان يؤيد فيها المتنصريين ويدافع عنهم وكان أبرزها لقاءه علي قناه
lbc
الفضائية اللبنانية - برنامج الحدث - حول قضية المتنصر محمد حجازي ومطالبتة تغير أوراقه الرسمية الي المسيحية وكانت هي القضية الأولي من نوعها والتي جعلت المتنصريين جميعهم يشعرون بأنهم ..... أحيــــــــــــــاء
وكانت مطالبنا من المهندس مايكل منير جزء من صياغه بندين أساسين في القرار 1303
المقدم للكونجرس الأمريكي للمطالبة بسرعة تلبية إحترام حقوق الأنسان في مصر
ولا نريد أن نغفل أن موقع منظمة أقباط الولايات المتحده يحتضن صوت المتنصريين

ومن أقباط المهجر أيضا
الأستاذ متجللـــــي رئيس فريق نشره الأخبار القبطية هو من أكثر المحتضنين للمتنصريين علي البالتوك ويحتل المتنصريين في غرفتة فكر التأييد وهو فكر إيجابي وذلك لوجودهم الملحوظ
VoToC Voice Of The Oppressed Christians
غرفه فوتوك علي البرنامج العالمي البالتوك هي المنبر المرسل لكل النشرات القبطية والأخبار العاجله من داخل مصر فيما يختص المضطهدين الأقباط ولكنها لم تترك المتنصريين فمنها خرجت قصه المتنصر شادي محمود الكاتب المسرحي وعديد وعديد من إختبارات وقصص الواقيعه التي حدثت مع المتنصريين وكيف تعامل معهم الملك
ولذلك فإن التماذج بين الجانبين المسيحي والمتنصر شديد هناك وأيضا في غرف أونلي واي رغم ما حدث منذ فتره أثناء مشكله بين بعض المتنصريين واتهموا بانهم مذقوقين علي المسيحيين وهذا بعد عن استخدموا اساليب مع بعضهم جعلت سمعتهم تضرب وبدأت حمله تحزيرات من متنصريين البالتوك وهو ماجعل المتنصريين من خارج البالتوك يشنون حمله مضاده تطالب بحقوق المتنصريين واحترامهم وقادتها مدونتي متنصريين بيسوع ومتنصًرون أقبـــاط وكانت لوقف إتهام المتنصريين بالخيانة أو النصب أو اي صفه تطلق علي فرد أو إثنان لايمثلون ألا انفسهم ومن ثم تصبح إشاعات تطال مجتمع المتنصريين الصادقيين الأشراف.
وأيضا بعض جهات من أقباط المهجر والمنتديات القبطية التي يعامل فيها المتنصر معامله خاصه تتسم بالحذر والخوف والعدوانية في بعض الأحيان وخاصه إذا كان إختلاف علي رأي يتحول لشخصنة بين الجانبين المسيحي والمتنصر ..هذا ولا نريد أن نعمم مع إحترامنا للجميع
وايضا في المجتمعات المسيحية التي لا تتعامل مع المتنصريين يجد المتنصر صعوبه بالغه في التفاهم وفي جعلهم يصدقونة وكل هذه التصرفات الغير مسئوله تتسبب في ألالام للمتنصريين ..........................................الي هنا تنتهي الثلاثية ـــــ ألالام المتنصـــريينتحت عنوان الحملة العالمية لوقف التبشير طالما لا يعترف بالمتنصريينوسيظل سيف الكلمة لدي المتنصريين يضرب معاقل الشر والإرهاب علي حد سواءوستستمر الحملات من المتنصريين لتوعيه الأجيال كُلهــــــــــا علي ما يمكن أن يحدث لها من عثرات بسبب بعض الجهات التي لا تسوي الحديث عنها وجميعهم أما جبناء أو مسيحيين إسميينوأختم بقول سيدنا بولس الرســــول : ويلن لي إن كنت لا أبشرالمتنصًرون الأقبـــــــــــــــاط
شكرا للمتابعـــــة
ودمتم في رعاية الله
.......................................
http://motnsrooncoptchrist.blogspot.com/2008/11/blog-post_06.html
الجزء الثاني من الحملة العالمية لوقف التبشير طالما لا يعترف بالمتنصريين
http://motnsrooncoptchrist.blogspot.com/2008/11/blog-post.html
الجزء الأول من الحملة العالمية لوقف التبشير طالما لا يعترف بالمتنصريين

الحمله العالــــمية لوقف التبشير طالما لايعترف بالمتنصريين

سيقول البعض أنة مرتد ...وسيقول البعض انه مختل ...وسيقول البعض انة مريض نفسيولكني اقول كلام الرب لرسله ..ويل لي إن كنت لا أبشـــــرولكن هل أهتم بمن أبشرهم أم اتركهم لمصيرهم ؟ ! هل لهم حقوق عند الكنيسة ؟ أم أن الكنيسة هي من لها حقوق عليهم ؟ثلاث كنائس الكاثوليكية والأنجيلية والأرثوذكسيةيعاني فيها المتنصرون من الإســـلام للمسيحية اشد المعاناه والتي أصبحت واقع يعيش فيه الانسان المتنصر سرا كان أو جهراحديثنا الأن عن الوضع في مصر فقط ولن نتكلم عن وضع الدول الأخري خارج مصر لان أغلبهم أفضل حالا من بلادنافالطوائف الثلاثة المسيحية في مصر إجتمعت علي أن تعمد المسلمين وتبشرهم طالما المسلم متقبل لهاذا ويريد هذا دون أن يكرهه أحد علي شيء ولكن إتفقوا ايضا علي أن لا يقوموا برعايه المتنصريين نهائـــيا والتنصل من المسئولية دون النظر لقيمة ما فعله يسوع من خلق نفوس جديده في كنيسة المســـ الله ــــيح له المجد .
ولكي نوضح الأمر لابد علنيا أن نفهم ما هي مطالب المتنصريين من الكنيسة المسيحية بطوائفها الثلاثه وبمجلس اتحاد الكنائس العالمي ومجلس كنائس الشرق الأوسط .هل تقوم الكنائس بالتبشير ؟ بالطبع نعم - ولكنها ترفض المتنصريين كأزواج أو زوجات لأبنائها والسبب أوراقهم الرسمية هذا مع العلم أنهم إنضموا لمؤسسه دينية من الطبيعي أن تقوم هذه المؤسسه بإخطار الدوله التابعه لهالكي تقوم بتغير أوراقهم لان هذا جزء من حرية العقيده وحقوق الإنسان في إعتناق دين أي مؤسسه دينية موجوده في المكان الذي يعيش فيه .الأزمة بين الكنيسة والمبشريين والمتنصريين تتلخص في الأتيالكنيسة المسيحية وخاصه القبطية أكبر كنائس مصر وأهمها ترفض فكره التبشير العلني بل وترفض من أبنائها من تجده يبشر خوفا من المشكلات وهذه المشكلات سببها تخاذلهم هم أمام حقوقهم الأساسية وحقوق من إعتنقوا ديانتهم.باقي الكنائس لا تتكلم وهي نفس المشكله أيضاالمتنصريين يحاولون السفر دائما ويقعوا هنا تحت إضطهاد علني من شك دائم وريبه تجاههم فعلي المتنصر دائما إثبات حسن نواياه بكل الطرق وفي الغالب لا يرضون عنة أبدا ويعيش في حاله إنزواء ودائما ينظر له أنة يريد السفر او أخذ أموال مع أن أغلب المتنصريين لا يحتاجون الي هذا إلا المتنصريين من الطبقات الفقيره أو من وضعتهم ظروفهم تحت الإحتياج فيصبح اضحوكة في يد المسيحيين والشباب المسيحي
ويتهم المبشريين المتنصريين بأن الدول والمنظمات التي تستقبل المضطهدين دينيا من المتنصريين لم تعد تفعل هذا بسبب أن المتنصريين فعلوا مشكلات في الخارج وإليكم أحدي أهم المشكلات التي حدثت في البلد التي يدور دائما حولها هذا الكلام ولن نقول إسمها ولكن هناك من سيعرفها.متنصر سافر وزوجته المتنصره الي دوله لن أذكر إسمها كما اتفقنا فدخلوا الكنيسة القبطية هناك ولنا فيها إبراشيتان وعاشوا حياتهم بشكل طبيعي ولكن المفاجأه حين تعرفت عليهم مرنمة من الكنيسة ومعلمة للكتاب المقدس وجاءت تعلمهم في بيتهم ففوجئت السيده المتنصره بهذه الخادمة تقول بعد عده أشهر أنها علي علاقه جنسية مع المتنصر وطلبت من زوجها المسيحي الطلاق !فلم تكتفي هذه الفتاه المسيحية بالخيانة والطلاق ولكنها صممت أن تتزوج الشاب المتنصر رغم محاولات زوجها ان يقول لها أني أسامحك علي ما فعلتية ولكنها تقول إن شخصيتة ضعيفه وهي لا تريده وصعبت الأمر وقالت كذبا بأنها حامل من المتنصر وهنا وقعت الزوجه المتنصره في مستشفي للامراض النفسيه وطلقتهم الكنيسة جميعا !لم تنتهي المسأله عند ذلك بل هي كل يوم في مشاكل من الشاب المتنصر التي أوقعت به في شباكها وربما هذا ما كانت تريده دمرت بيتها ودمرت بيتة ونعمة الخادمة والأن تبكي لتتوب . ويظل المتنصريين هم المتهمين – برده !ولكن مشكلتنا هنا المتنصره نفسها وهي قالت انا تركت أهلي وحياتي لكي يحدث معي ذلك . حتي وإن كانت تحاول الكنيسة تزويجها الأن وتزويج المسيحي المطلق أيضا ..فمن يخرج المشاكل المسيحيين أم المتنصريين .؟..........................إنها ضريبه المجتمعات المفتوحه التي تطالبونا بالسعي إليها لترتاحوا من تحمل مسئوليتكم وتتمتعوا أنتم بالنيل والحضاره وتراب مصر وليذهب المؤمنين بيسوع الي
حيث لا رجعه ! هل هذا عدل ؟
ومن هنا لا توجد منظمة واحده تقوم برعايه المتنصريين ومساعدتهم أو المطالبه بحقوقهم من الكنيسة قبل الدولهونعود الي الأزمة الموجوده حاليايقول القساوسة في مختلف الكنائس أننا من عشره سنوات كنا كل سنة نري متنصر أما اليوم فكل يوم نري اكثر من متنصر ومشاكلهم أصبحت أكثر أو بالأحري مسئوليتة الكنيسة تهاجههم أصبحت اثقل . ولكننا للاسف لا يوجد لدينا تنظيم لعمليه رعايه المتنصريين .وإلي هنا نننطلق الي الفضاء الواسع في سماء المتنصريين . كيف تبشروننا وتتركوننا بعدها ؟ ولماذا تبشروننا إذا كنتم غير مسئولين بــ حمايتنا ورعايتنا وإعتمادنا رسميا داخل الدول التي تقطنون فيها كمؤسسات دينية وطنية فالكنائس في مصر ليست ضيوف أو وافدين كحالهم في الخليج علي سبيل المثال ولكنهم أصل من أصول الدولة أو الجمهورية الحديثة فكيف لا يعترف بالمتنصر عندما ينضم للكنيسة أو للمؤسسه الدينية ووقتها لما خرجت مشكله الاب متاؤس وهبة !.إذن مسئولية الكنيسة هي إعتماد المتنصريين بأسماء جديده وشهادات جديده تقوم برفعها للدوله لإخطارها بإعتمادهم وشهادتهم وإذا ما رفضت الدوله فتحيل الكنيسة الأمر لمحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية والمنظمة الدولية لحقوق الانسان ولمجلس الكنائس العالمي ومجلس كنائس الشرق الاوسط والإتحاد الأوربي والولايات المتحده الأمريكية ولجنة الحريات بالكونجرس الأمريكي . فكيف يسمح لغير المسيحيين في هذه الدول بالحيــــاه والتبشير بدينهم ومساعده من يعتنق دينهم وحمايتة
وهذا لا يطبق في بلاد الشرق وهي قامت بالإمضاء علي نفس الإتفاقيات الدولية لحريه العقيده الدنيية الإجتماعية الإنسانية ؟
وهنا إذا رفضت مصر ستعامل بالمثل دوليا وسيعامل المسلمين بالمثل في العالم وتصبح ازمة بين مصر والمجتمع الدولي لاننا في عالم قرية صغيره ولا يخفي فيها أمر وهذا ليس استقواء لا بالخارج ولا بالداخل ولكنة حق إذا لم يكفله النظام فيكون نظام فاشي وجب تغيره .ألالام المتنصريين
يعتمد الشخص المتنصر في الكنيسة كمسيحي يتناول ويعترف ويصلي ويحضر قداسات ولكنة لايسمح له بالزواج بمسيحية لان هذا يعتبر علي المستويين الكنيسي والشعبي الإجتماعي للاهالي المسيحيين منطقه محظوره لان ابنائهم سيخرجون تابعين للاب المتنصر في أوراقه الرسمية التي هي تابعه لدين أخر وكأن هذا مسئولية المتنصر نفسه وليست مسئوليه الكنيسة التي وافقت علي تبشيره ودخوله كنيستها وأن يتم إعتماده بها كفرد داخل مؤسستها الدينية ! وإخطار الدوله بذلك لتقوم بتغير أوراقه الرسمية. شاء من شاء وابي من ابياما المتنصره فإذا أحبها شاب مسيحي وأراد أن يتزوج بها فعليه السفر معها للخارج ليتزوجها وبالطبع لا يسمح له أن يقوم بتغير أوراقه لمسلم مثلا ليتزوج بها علي ديانتها لان الدوله تمنع المسيحي عن المسلمة والكنيسة ترفض هذا حتي لا يؤثر بالسلب علي الأجيال القادمة وعلي شعب الكنيسة ! وبالطبع لابد من السفرفيكون أمام المتنصريين بعد الإيمـــــان بيسوع المخلص أن ينفذ عليه حد من إثنين1 النفي خارج البلاد ليعيش في الغربه طوال حياته هذا إذا استطاع أن يسافر أصلا ولم يقتل او يعتقل وطبعا لا تساعده الكنيسة ادني مساعده وهذا معروف .2 العيش كمسلم مع زوجه مسلمة وهم من الداخل متنصريين وعليه تحمل عقبات ذلك علي أبنائه وحياته النفسية والعصبيه أو يترهبنوا عن الزواج فيطالهم السمعه السيئه وخاصه للمتنصرات . هذا إذا أصلا وجد في المتنصرات ما تناسبة .رسالتنا الي المبشريين المجتهدين في التبشير وهم علي علم بمدي تدمير العائلات المسلمة بسبب هذا التبشير قبل أن تطبخ الطبخه عليك أن تعزم من سيأكلوها بدلا من أن ترمي في القمامة .فقبل أن تبشر عليك أن تتحمل مسئولية تبشيرك كمؤسسه دينية وعليك أيضا أن تكفل لة الحياه الكريمة دون إضطهاد وجب عليه طالما إعتنق دينكوفي ردنا علي من يقولون أنك لابد كمتنصر أن تحمل صليبك نقول لهم- بئست المساومة - أتطلبون منا أن نموت ونحمل صليبنا وتفترشون أنتم الطرقات بكنائسكم وأملاككهم تتمتعون فيها بحياتكم مع أزواجكم وأبنائكم ونذهب نحن لمصيرنا ! أدانكم الله
علي ما تقولون
وهنا تخرج الكنيسة القبطية أشد الكنائس الثلاثه تحفظا فلا تسمح بمعمودية غير معموديتها ولا بزواج من أبنائها غير بمعموديتها ولا مناوله إلا بعد معموديتها وقداستها ومع هذا أغلب الكنائس القبطية تتنصل من مسئوليتها عن المتنصريين وتتهرب منهم علي مستوي النظام الكهنوتي وعلي المستوي الشعبي مع ثقافه الخوف من المتنصريين المنتشره بين عموم القبط .
ومع هذا تتعالي الكنيسة القبطية علي المتنصريين وتطالبهم بمغادره البلاد وفي الغالب لا يستطيعون وتمنعهم من الإختلاط بداخلها وتتهمهم بعدم الإيمان المستقيم إذا كانوا بعيدين عنها (ودنك منين ياجحا) فقبل أن تتهمونا بشيء تحملوا أنتم مسئوليتكم التبشيريه التي أمركم بها الله في الأية : إذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم بإسم الاب والابن والروح القدس إله واحد
وعندما نشتكي حالنا لهم رغم ان أغلب مجتمع المتنصريين يمر بحاله من الرخوه الإيمانية بسبب عدم تنشيط الكنيسة لمطالبهم التي هي مسئوليتها فيتهموننا بأننا خائفيين من الموت والمواجهه ولا ينظروا لانفسهم وهم أصلا يخافون من تحمل
مسئوليتهم وهو ما جرأ الارهابيون علي المسيحيين كلهم
وتأتي ردود المبشريين والقساوسة في الغالب أن هذه المسئولية ستضر بالمجتمع
المسيحي الكنيسي
فتعالي عزيزي القاري نتخيل تفسير ردهم كيف شكله
معني كنيسة : أي مكان يجمع المؤمنين بالفداء حتي لو كان غير متدين (جامعه - مجمع )فالرب يأتي بالإبن الضال والحملان الجدد الي كنيستة ويضعهم فيها فتخرجهم الكنيسة ممثله في كهنتها وقساوستها وأنظمتها الدينية خوفا علي الحملان الموجودين داخل الحظيره من الأصل وكأنها تقدم حملان الرب الذي أتي بهم لكنيستة تقدمهم للشياطين والعالم وذئابه فريسه سهله للارتداد عن الإيمان أو القتل أو الترغيب أو الترهيب ومن ثم يأتوا يقولوا لماذا يغضب علينا الرب ويتركنا تحت نير الإضطهاد !! شاهدوا
تصـــــرفاتكم وما تفعلوه بحملان الرب التي يأتي بها ألستم دارسون لشخصية الله وكيف أن هذا ممكن أن يغضبه جدا فيسمح بإضطهادكم وهو ما يختلف كليا عن ما كان يحدث قديما فقديما كان يبشر القديس والمؤمنين ويواجهون المجتمع من اجل ايمانهم فيقف وقتها الله معهم بمعجزاتة ويقدمون الشهاده وهم حفاه وملابسهم ممزقه من الفقر ولكن من اجل كلمة الله ويستشهدوا جميعا مؤمنين ومسيحيين وقديسيين ومتنصرين
أممنوا بالمســـــ الله ــــيح له المجد أما اليوم فمنارات الكنائس العالية وسيارات الكهنة وأموال التبرعات ومنظمات الأقباط في المهجر وكنائس المهجر ليس لديها إستعداد للتضحية أو مطالبه بحقوق حملان أتي بهم الرب علي كتفيه وتعب طرقا لابواب قلوبهم لكن ينظر اليهم - علي انهم ليسوا منا - بل ويتهموا أنهم أنانيين لا يخافون علي جموع المسيحيين من الإرهاب
لكن لو إلتزموا بمسئوليتهم تجاه التبشير والايمان والتي ربما وقتها سيقف الرب معهم ومعنا وقفه حقيقه لانة سيعرف ان الكنسية تضحي من أجله وتتحمل حمايتة حملانة لانهم ملكة هو فقط وليس ملك الكنيسة او اي جهه تتصرف بهم كما تشاء او تتركههم وتتهمهم بأنهم ليسوا مسيحيين بل هم المسيحيين وغيرهم هم اليهوذات .
ولذلك نطالب المبشريين أن يوقفوا حملاتهم في التبشيير طالما هم غير قادريين علي تحمل مسئوليتة التبشير ورعايه المتنصريين - فيا فرحتنا من وفره في الإنتاج وسوء في التوزيع ! - توقفوا ولا تضعوا المذيد من المسلمين ومن اخواتنا وغير المسيحين ممن سيتنصروا تحت حياه الضغط والإضطهاد الذي نعيشها نحن الأن
أم انكم تريدون المتنصريين ان يكونوا محتاجين لكم أذلاء لكم لتعوضوا النقص لديكم وهذا أبعد ما يكون عن خيالكم إن شاء الله رغم أنها حدثت كثيرا من إستعباد مبشريين لبعض المتنصريين بحجه كسر الكرامة لديهم من اجل التواضع لله والله لم يطالبهم بفعل هذا وبعد أن رفض المتنصريين هذا ووقفت أجيال المتنصريين الجديده في وجهه هؤلاء المرضي المتحدثون بإسم الرب كما يدعون ورفض الشباب هذا وقوة شوكتهم وأصبح صوتهم مسموع وبدأوا يرفضون أوضاع الكنيسة المسيحية من تفرقه علي الثلاث طوائف ومعامله المتنصر معامله قاسية ووضع شروط وقيود عليه وللاسف هم أول من لا يحترمون مسئوليتهم التبشيرية
ولا يقدرون الأخرين واقصي ما يفعلوه ان يتهموا المتنصريين بأنهم يبحثون عن مجد شخصي وبروبجندا وأن المتنصريين يريدون أن يسمعوا دائما كلمات من المسيحيين مثل -أنتم أفضل مننا - أنتم أحسن مننا - أنتم جنود الرب - أنتم ثمار الشجره المسيحية التبشيرية - ويصف بعض المتعصبين المتنصريين بأنهم متعاليين !
وهذا ليس بالطبع رأي عموم المسيحيين ولكنة للاسف مغالطة ليست
حقيقه ولكنها حقيقه فالمتنصريين يكفيهم انهم تركوا كل شيء كانوا يقدسونة من أجل الايمان الحقيقي ومع هذا يدخلون الكنائس ويخرجون في صمت ولهم دور كبير في التبشير ومساعده من يبشروهم لانهم يعتبرونهم إخوه وليس مجرد إحراز أهداف في دين أخر ومع هذا فتثبيت المسيحيين علي الإيمان هم السبب فية
ولكن اذا ظل الوضع هكذاستكون كارثه بكل تأكيد فبعض من المتنصريين يرتد للعلمانية أو يعود للاسلام الشخصي الذي يصنعه في عالمة الصغير واخرون ارتدوا عن المسيحية وعادوا متشددين وكارهين للمسييحين فبعد ما حولهم الله الي حملان في كنيسيتة حولتهم كنيستة الي ذئاب تريد الانتقام مما شاهدتة من المسيحيين والنظره الدونية لهم في اغلب الاحيان ونظرات الشك والريبه والاستغراب كانهم قادمين من الفضاء وهذا ليس كلام شخصي وانما اصبح حاله شكوي عامة من المتنصريين
وعلي الكنائس الثلاثه في مصر ومجلس الكنائس المصريه التحرك قانونيا لقبول المعتمدين لديها كمسيحيين في أوراقهم الرسمية وإخطار الدوله بهذا وهي لابد أول من تطالب بهذا ولا تنتظر افراد يقومون بهذا في مواجهه الدوله لتتخلي هي عن مسئوليتها وتتركهم هم في مواجهه العالم وتخرج هي ببيانات مثل ما فعلت الكنائس وأولها الكنيسة القبطية بالتبريء من التبشير
وقضايا المتنصريين وتسارع الكنائس بإنكار صلتها بكل قضيه ترفع من المتنصريين مثلما فعلت الكنيسة القبطية مع حجازي والانجيلية مع ماهر الجوهري وايضا لقبطية تركت محامي البابا لدير ابو فانا ممدوح رمزي يخرج ليتهجم علي المتنصريين بمنتهي التعالي في برنامج الحقيقه مع الابراشي وجلس بجوار محامي متطرف ارهابي ومحامي حجازي القصير المسمي نخله الذي تنازل عن القضية وقال لا اريد ان ازعل المسلمين واعتذر وكانه سبهم واصبح الموضوع حق مكتسب للاسلام ضد المتنصريين والان تظهر الكنيسة كالدبه التي قتلت صاحبها فيتحول الموضوع الي أصل وعاده متعارف عليها هو أن التبشير جريمة ولا يجوز للكنيسة الاعتراف به وأن اعترفت تكون جديده علي المجتمع فلابد من سرعه تحمل الكنيسة المسيحية في مصر مسئوليتها تجاه هذا الشأن
أو تختار الطريق السهل بأن تطلب من المتنصريين الذهاب للجحيم ولا يأتوا لها وأنها ستبلغ عنهم الشرطة وتتهمهم بالإرهاب كما فعل بعض الأباء الكهنة. ونحن من جهتنا سنبدأ حمله توعيه للمتنصريين تشمل كيفية الطرق للنداء والضغط علي الكنيسة التي ينتمون إليها للمطالبة بحقوقهم المشروعه أو الابتعاد تماما عنها ويكون ذنبهم ككنيسة عند الله وليس ذنبنا
فإما الاعتراف بنا داخل الكنيسة علنيا أو تعلنها الكنيسة صريحه لا تتبشيرلا للتــــــــــــــــــــبشير ..فنحن أضعف من أن نبشر ونتحمل نتيجة تبشيرنا من
متنصريين
المتنصًرون الأقــــــباط
http://motnsrooncoptchrist.blogspot.com/2008/11/blog-post_06.html
الجزء الثاني من الحملة العالمية لوقف التبشير طالما لا يعترف بالمتنصريين
حول
البابا شنوده وتعداد المتنصريين وبين أزمة وفاء قستنطين والقمص متاؤس وهبة