تعبير عن حال كل متنصر

المتنصرين الذين تركوا الإسلام لكن قلوبهم لازالت مرتبطة بأوطانهم وأهلهم وإخوانهم، صلاة محبة وغفران وتوسل للإله أن ينعم عليهم بنعمة المحبة التي تنير الأذهان وتغير القلوب، نصلي أن تكون ترنيمة معزية للكثيرين ونصلي أن ينير قلب كل من لم يعرفه

الثلاثاء، 11 نوفمبر 2008

الحمله العالــــمية لوقف التبشير طالما لايعترف بالمتنصريين

سيقول البعض أنة مرتد ...وسيقول البعض انه مختل ...وسيقول البعض انة مريض نفسيولكني اقول كلام الرب لرسله ..ويل لي إن كنت لا أبشـــــرولكن هل أهتم بمن أبشرهم أم اتركهم لمصيرهم ؟ ! هل لهم حقوق عند الكنيسة ؟ أم أن الكنيسة هي من لها حقوق عليهم ؟ثلاث كنائس الكاثوليكية والأنجيلية والأرثوذكسيةيعاني فيها المتنصرون من الإســـلام للمسيحية اشد المعاناه والتي أصبحت واقع يعيش فيه الانسان المتنصر سرا كان أو جهراحديثنا الأن عن الوضع في مصر فقط ولن نتكلم عن وضع الدول الأخري خارج مصر لان أغلبهم أفضل حالا من بلادنافالطوائف الثلاثة المسيحية في مصر إجتمعت علي أن تعمد المسلمين وتبشرهم طالما المسلم متقبل لهاذا ويريد هذا دون أن يكرهه أحد علي شيء ولكن إتفقوا ايضا علي أن لا يقوموا برعايه المتنصريين نهائـــيا والتنصل من المسئولية دون النظر لقيمة ما فعله يسوع من خلق نفوس جديده في كنيسة المســـ الله ــــيح له المجد .
ولكي نوضح الأمر لابد علنيا أن نفهم ما هي مطالب المتنصريين من الكنيسة المسيحية بطوائفها الثلاثه وبمجلس اتحاد الكنائس العالمي ومجلس كنائس الشرق الأوسط .هل تقوم الكنائس بالتبشير ؟ بالطبع نعم - ولكنها ترفض المتنصريين كأزواج أو زوجات لأبنائها والسبب أوراقهم الرسمية هذا مع العلم أنهم إنضموا لمؤسسه دينية من الطبيعي أن تقوم هذه المؤسسه بإخطار الدوله التابعه لهالكي تقوم بتغير أوراقهم لان هذا جزء من حرية العقيده وحقوق الإنسان في إعتناق دين أي مؤسسه دينية موجوده في المكان الذي يعيش فيه .الأزمة بين الكنيسة والمبشريين والمتنصريين تتلخص في الأتيالكنيسة المسيحية وخاصه القبطية أكبر كنائس مصر وأهمها ترفض فكره التبشير العلني بل وترفض من أبنائها من تجده يبشر خوفا من المشكلات وهذه المشكلات سببها تخاذلهم هم أمام حقوقهم الأساسية وحقوق من إعتنقوا ديانتهم.باقي الكنائس لا تتكلم وهي نفس المشكله أيضاالمتنصريين يحاولون السفر دائما ويقعوا هنا تحت إضطهاد علني من شك دائم وريبه تجاههم فعلي المتنصر دائما إثبات حسن نواياه بكل الطرق وفي الغالب لا يرضون عنة أبدا ويعيش في حاله إنزواء ودائما ينظر له أنة يريد السفر او أخذ أموال مع أن أغلب المتنصريين لا يحتاجون الي هذا إلا المتنصريين من الطبقات الفقيره أو من وضعتهم ظروفهم تحت الإحتياج فيصبح اضحوكة في يد المسيحيين والشباب المسيحي
ويتهم المبشريين المتنصريين بأن الدول والمنظمات التي تستقبل المضطهدين دينيا من المتنصريين لم تعد تفعل هذا بسبب أن المتنصريين فعلوا مشكلات في الخارج وإليكم أحدي أهم المشكلات التي حدثت في البلد التي يدور دائما حولها هذا الكلام ولن نقول إسمها ولكن هناك من سيعرفها.متنصر سافر وزوجته المتنصره الي دوله لن أذكر إسمها كما اتفقنا فدخلوا الكنيسة القبطية هناك ولنا فيها إبراشيتان وعاشوا حياتهم بشكل طبيعي ولكن المفاجأه حين تعرفت عليهم مرنمة من الكنيسة ومعلمة للكتاب المقدس وجاءت تعلمهم في بيتهم ففوجئت السيده المتنصره بهذه الخادمة تقول بعد عده أشهر أنها علي علاقه جنسية مع المتنصر وطلبت من زوجها المسيحي الطلاق !فلم تكتفي هذه الفتاه المسيحية بالخيانة والطلاق ولكنها صممت أن تتزوج الشاب المتنصر رغم محاولات زوجها ان يقول لها أني أسامحك علي ما فعلتية ولكنها تقول إن شخصيتة ضعيفه وهي لا تريده وصعبت الأمر وقالت كذبا بأنها حامل من المتنصر وهنا وقعت الزوجه المتنصره في مستشفي للامراض النفسيه وطلقتهم الكنيسة جميعا !لم تنتهي المسأله عند ذلك بل هي كل يوم في مشاكل من الشاب المتنصر التي أوقعت به في شباكها وربما هذا ما كانت تريده دمرت بيتها ودمرت بيتة ونعمة الخادمة والأن تبكي لتتوب . ويظل المتنصريين هم المتهمين – برده !ولكن مشكلتنا هنا المتنصره نفسها وهي قالت انا تركت أهلي وحياتي لكي يحدث معي ذلك . حتي وإن كانت تحاول الكنيسة تزويجها الأن وتزويج المسيحي المطلق أيضا ..فمن يخرج المشاكل المسيحيين أم المتنصريين .؟..........................إنها ضريبه المجتمعات المفتوحه التي تطالبونا بالسعي إليها لترتاحوا من تحمل مسئوليتكم وتتمتعوا أنتم بالنيل والحضاره وتراب مصر وليذهب المؤمنين بيسوع الي
حيث لا رجعه ! هل هذا عدل ؟
ومن هنا لا توجد منظمة واحده تقوم برعايه المتنصريين ومساعدتهم أو المطالبه بحقوقهم من الكنيسة قبل الدولهونعود الي الأزمة الموجوده حاليايقول القساوسة في مختلف الكنائس أننا من عشره سنوات كنا كل سنة نري متنصر أما اليوم فكل يوم نري اكثر من متنصر ومشاكلهم أصبحت أكثر أو بالأحري مسئوليتة الكنيسة تهاجههم أصبحت اثقل . ولكننا للاسف لا يوجد لدينا تنظيم لعمليه رعايه المتنصريين .وإلي هنا نننطلق الي الفضاء الواسع في سماء المتنصريين . كيف تبشروننا وتتركوننا بعدها ؟ ولماذا تبشروننا إذا كنتم غير مسئولين بــ حمايتنا ورعايتنا وإعتمادنا رسميا داخل الدول التي تقطنون فيها كمؤسسات دينية وطنية فالكنائس في مصر ليست ضيوف أو وافدين كحالهم في الخليج علي سبيل المثال ولكنهم أصل من أصول الدولة أو الجمهورية الحديثة فكيف لا يعترف بالمتنصر عندما ينضم للكنيسة أو للمؤسسه الدينية ووقتها لما خرجت مشكله الاب متاؤس وهبة !.إذن مسئولية الكنيسة هي إعتماد المتنصريين بأسماء جديده وشهادات جديده تقوم برفعها للدوله لإخطارها بإعتمادهم وشهادتهم وإذا ما رفضت الدوله فتحيل الكنيسة الأمر لمحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية والمنظمة الدولية لحقوق الانسان ولمجلس الكنائس العالمي ومجلس كنائس الشرق الاوسط والإتحاد الأوربي والولايات المتحده الأمريكية ولجنة الحريات بالكونجرس الأمريكي . فكيف يسمح لغير المسيحيين في هذه الدول بالحيــــاه والتبشير بدينهم ومساعده من يعتنق دينهم وحمايتة
وهذا لا يطبق في بلاد الشرق وهي قامت بالإمضاء علي نفس الإتفاقيات الدولية لحريه العقيده الدنيية الإجتماعية الإنسانية ؟
وهنا إذا رفضت مصر ستعامل بالمثل دوليا وسيعامل المسلمين بالمثل في العالم وتصبح ازمة بين مصر والمجتمع الدولي لاننا في عالم قرية صغيره ولا يخفي فيها أمر وهذا ليس استقواء لا بالخارج ولا بالداخل ولكنة حق إذا لم يكفله النظام فيكون نظام فاشي وجب تغيره .ألالام المتنصريين
يعتمد الشخص المتنصر في الكنيسة كمسيحي يتناول ويعترف ويصلي ويحضر قداسات ولكنة لايسمح له بالزواج بمسيحية لان هذا يعتبر علي المستويين الكنيسي والشعبي الإجتماعي للاهالي المسيحيين منطقه محظوره لان ابنائهم سيخرجون تابعين للاب المتنصر في أوراقه الرسمية التي هي تابعه لدين أخر وكأن هذا مسئولية المتنصر نفسه وليست مسئوليه الكنيسة التي وافقت علي تبشيره ودخوله كنيستها وأن يتم إعتماده بها كفرد داخل مؤسستها الدينية ! وإخطار الدوله بذلك لتقوم بتغير أوراقه الرسمية. شاء من شاء وابي من ابياما المتنصره فإذا أحبها شاب مسيحي وأراد أن يتزوج بها فعليه السفر معها للخارج ليتزوجها وبالطبع لا يسمح له أن يقوم بتغير أوراقه لمسلم مثلا ليتزوج بها علي ديانتها لان الدوله تمنع المسيحي عن المسلمة والكنيسة ترفض هذا حتي لا يؤثر بالسلب علي الأجيال القادمة وعلي شعب الكنيسة ! وبالطبع لابد من السفرفيكون أمام المتنصريين بعد الإيمـــــان بيسوع المخلص أن ينفذ عليه حد من إثنين1 النفي خارج البلاد ليعيش في الغربه طوال حياته هذا إذا استطاع أن يسافر أصلا ولم يقتل او يعتقل وطبعا لا تساعده الكنيسة ادني مساعده وهذا معروف .2 العيش كمسلم مع زوجه مسلمة وهم من الداخل متنصريين وعليه تحمل عقبات ذلك علي أبنائه وحياته النفسية والعصبيه أو يترهبنوا عن الزواج فيطالهم السمعه السيئه وخاصه للمتنصرات . هذا إذا أصلا وجد في المتنصرات ما تناسبة .رسالتنا الي المبشريين المجتهدين في التبشير وهم علي علم بمدي تدمير العائلات المسلمة بسبب هذا التبشير قبل أن تطبخ الطبخه عليك أن تعزم من سيأكلوها بدلا من أن ترمي في القمامة .فقبل أن تبشر عليك أن تتحمل مسئولية تبشيرك كمؤسسه دينية وعليك أيضا أن تكفل لة الحياه الكريمة دون إضطهاد وجب عليه طالما إعتنق دينكوفي ردنا علي من يقولون أنك لابد كمتنصر أن تحمل صليبك نقول لهم- بئست المساومة - أتطلبون منا أن نموت ونحمل صليبنا وتفترشون أنتم الطرقات بكنائسكم وأملاككهم تتمتعون فيها بحياتكم مع أزواجكم وأبنائكم ونذهب نحن لمصيرنا ! أدانكم الله
علي ما تقولون
وهنا تخرج الكنيسة القبطية أشد الكنائس الثلاثه تحفظا فلا تسمح بمعمودية غير معموديتها ولا بزواج من أبنائها غير بمعموديتها ولا مناوله إلا بعد معموديتها وقداستها ومع هذا أغلب الكنائس القبطية تتنصل من مسئوليتها عن المتنصريين وتتهرب منهم علي مستوي النظام الكهنوتي وعلي المستوي الشعبي مع ثقافه الخوف من المتنصريين المنتشره بين عموم القبط .
ومع هذا تتعالي الكنيسة القبطية علي المتنصريين وتطالبهم بمغادره البلاد وفي الغالب لا يستطيعون وتمنعهم من الإختلاط بداخلها وتتهمهم بعدم الإيمان المستقيم إذا كانوا بعيدين عنها (ودنك منين ياجحا) فقبل أن تتهمونا بشيء تحملوا أنتم مسئوليتكم التبشيريه التي أمركم بها الله في الأية : إذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم بإسم الاب والابن والروح القدس إله واحد
وعندما نشتكي حالنا لهم رغم ان أغلب مجتمع المتنصريين يمر بحاله من الرخوه الإيمانية بسبب عدم تنشيط الكنيسة لمطالبهم التي هي مسئوليتها فيتهموننا بأننا خائفيين من الموت والمواجهه ولا ينظروا لانفسهم وهم أصلا يخافون من تحمل
مسئوليتهم وهو ما جرأ الارهابيون علي المسيحيين كلهم
وتأتي ردود المبشريين والقساوسة في الغالب أن هذه المسئولية ستضر بالمجتمع
المسيحي الكنيسي
فتعالي عزيزي القاري نتخيل تفسير ردهم كيف شكله
معني كنيسة : أي مكان يجمع المؤمنين بالفداء حتي لو كان غير متدين (جامعه - مجمع )فالرب يأتي بالإبن الضال والحملان الجدد الي كنيستة ويضعهم فيها فتخرجهم الكنيسة ممثله في كهنتها وقساوستها وأنظمتها الدينية خوفا علي الحملان الموجودين داخل الحظيره من الأصل وكأنها تقدم حملان الرب الذي أتي بهم لكنيستة تقدمهم للشياطين والعالم وذئابه فريسه سهله للارتداد عن الإيمان أو القتل أو الترغيب أو الترهيب ومن ثم يأتوا يقولوا لماذا يغضب علينا الرب ويتركنا تحت نير الإضطهاد !! شاهدوا
تصـــــرفاتكم وما تفعلوه بحملان الرب التي يأتي بها ألستم دارسون لشخصية الله وكيف أن هذا ممكن أن يغضبه جدا فيسمح بإضطهادكم وهو ما يختلف كليا عن ما كان يحدث قديما فقديما كان يبشر القديس والمؤمنين ويواجهون المجتمع من اجل ايمانهم فيقف وقتها الله معهم بمعجزاتة ويقدمون الشهاده وهم حفاه وملابسهم ممزقه من الفقر ولكن من اجل كلمة الله ويستشهدوا جميعا مؤمنين ومسيحيين وقديسيين ومتنصرين
أممنوا بالمســـــ الله ــــيح له المجد أما اليوم فمنارات الكنائس العالية وسيارات الكهنة وأموال التبرعات ومنظمات الأقباط في المهجر وكنائس المهجر ليس لديها إستعداد للتضحية أو مطالبه بحقوق حملان أتي بهم الرب علي كتفيه وتعب طرقا لابواب قلوبهم لكن ينظر اليهم - علي انهم ليسوا منا - بل ويتهموا أنهم أنانيين لا يخافون علي جموع المسيحيين من الإرهاب
لكن لو إلتزموا بمسئوليتهم تجاه التبشير والايمان والتي ربما وقتها سيقف الرب معهم ومعنا وقفه حقيقه لانة سيعرف ان الكنسية تضحي من أجله وتتحمل حمايتة حملانة لانهم ملكة هو فقط وليس ملك الكنيسة او اي جهه تتصرف بهم كما تشاء او تتركههم وتتهمهم بأنهم ليسوا مسيحيين بل هم المسيحيين وغيرهم هم اليهوذات .
ولذلك نطالب المبشريين أن يوقفوا حملاتهم في التبشيير طالما هم غير قادريين علي تحمل مسئوليتة التبشير ورعايه المتنصريين - فيا فرحتنا من وفره في الإنتاج وسوء في التوزيع ! - توقفوا ولا تضعوا المذيد من المسلمين ومن اخواتنا وغير المسيحين ممن سيتنصروا تحت حياه الضغط والإضطهاد الذي نعيشها نحن الأن
أم انكم تريدون المتنصريين ان يكونوا محتاجين لكم أذلاء لكم لتعوضوا النقص لديكم وهذا أبعد ما يكون عن خيالكم إن شاء الله رغم أنها حدثت كثيرا من إستعباد مبشريين لبعض المتنصريين بحجه كسر الكرامة لديهم من اجل التواضع لله والله لم يطالبهم بفعل هذا وبعد أن رفض المتنصريين هذا ووقفت أجيال المتنصريين الجديده في وجهه هؤلاء المرضي المتحدثون بإسم الرب كما يدعون ورفض الشباب هذا وقوة شوكتهم وأصبح صوتهم مسموع وبدأوا يرفضون أوضاع الكنيسة المسيحية من تفرقه علي الثلاث طوائف ومعامله المتنصر معامله قاسية ووضع شروط وقيود عليه وللاسف هم أول من لا يحترمون مسئوليتهم التبشيرية
ولا يقدرون الأخرين واقصي ما يفعلوه ان يتهموا المتنصريين بأنهم يبحثون عن مجد شخصي وبروبجندا وأن المتنصريين يريدون أن يسمعوا دائما كلمات من المسيحيين مثل -أنتم أفضل مننا - أنتم أحسن مننا - أنتم جنود الرب - أنتم ثمار الشجره المسيحية التبشيرية - ويصف بعض المتعصبين المتنصريين بأنهم متعاليين !
وهذا ليس بالطبع رأي عموم المسيحيين ولكنة للاسف مغالطة ليست
حقيقه ولكنها حقيقه فالمتنصريين يكفيهم انهم تركوا كل شيء كانوا يقدسونة من أجل الايمان الحقيقي ومع هذا يدخلون الكنائس ويخرجون في صمت ولهم دور كبير في التبشير ومساعده من يبشروهم لانهم يعتبرونهم إخوه وليس مجرد إحراز أهداف في دين أخر ومع هذا فتثبيت المسيحيين علي الإيمان هم السبب فية
ولكن اذا ظل الوضع هكذاستكون كارثه بكل تأكيد فبعض من المتنصريين يرتد للعلمانية أو يعود للاسلام الشخصي الذي يصنعه في عالمة الصغير واخرون ارتدوا عن المسيحية وعادوا متشددين وكارهين للمسييحين فبعد ما حولهم الله الي حملان في كنيسيتة حولتهم كنيستة الي ذئاب تريد الانتقام مما شاهدتة من المسيحيين والنظره الدونية لهم في اغلب الاحيان ونظرات الشك والريبه والاستغراب كانهم قادمين من الفضاء وهذا ليس كلام شخصي وانما اصبح حاله شكوي عامة من المتنصريين
وعلي الكنائس الثلاثه في مصر ومجلس الكنائس المصريه التحرك قانونيا لقبول المعتمدين لديها كمسيحيين في أوراقهم الرسمية وإخطار الدوله بهذا وهي لابد أول من تطالب بهذا ولا تنتظر افراد يقومون بهذا في مواجهه الدوله لتتخلي هي عن مسئوليتها وتتركهم هم في مواجهه العالم وتخرج هي ببيانات مثل ما فعلت الكنائس وأولها الكنيسة القبطية بالتبريء من التبشير
وقضايا المتنصريين وتسارع الكنائس بإنكار صلتها بكل قضيه ترفع من المتنصريين مثلما فعلت الكنيسة القبطية مع حجازي والانجيلية مع ماهر الجوهري وايضا لقبطية تركت محامي البابا لدير ابو فانا ممدوح رمزي يخرج ليتهجم علي المتنصريين بمنتهي التعالي في برنامج الحقيقه مع الابراشي وجلس بجوار محامي متطرف ارهابي ومحامي حجازي القصير المسمي نخله الذي تنازل عن القضية وقال لا اريد ان ازعل المسلمين واعتذر وكانه سبهم واصبح الموضوع حق مكتسب للاسلام ضد المتنصريين والان تظهر الكنيسة كالدبه التي قتلت صاحبها فيتحول الموضوع الي أصل وعاده متعارف عليها هو أن التبشير جريمة ولا يجوز للكنيسة الاعتراف به وأن اعترفت تكون جديده علي المجتمع فلابد من سرعه تحمل الكنيسة المسيحية في مصر مسئوليتها تجاه هذا الشأن
أو تختار الطريق السهل بأن تطلب من المتنصريين الذهاب للجحيم ولا يأتوا لها وأنها ستبلغ عنهم الشرطة وتتهمهم بالإرهاب كما فعل بعض الأباء الكهنة. ونحن من جهتنا سنبدأ حمله توعيه للمتنصريين تشمل كيفية الطرق للنداء والضغط علي الكنيسة التي ينتمون إليها للمطالبة بحقوقهم المشروعه أو الابتعاد تماما عنها ويكون ذنبهم ككنيسة عند الله وليس ذنبنا
فإما الاعتراف بنا داخل الكنيسة علنيا أو تعلنها الكنيسة صريحه لا تتبشيرلا للتــــــــــــــــــــبشير ..فنحن أضعف من أن نبشر ونتحمل نتيجة تبشيرنا من
متنصريين
المتنصًرون الأقــــــباط
http://motnsrooncoptchrist.blogspot.com/2008/11/blog-post_06.html
الجزء الثاني من الحملة العالمية لوقف التبشير طالما لا يعترف بالمتنصريين
حول
البابا شنوده وتعداد المتنصريين وبين أزمة وفاء قستنطين والقمص متاؤس وهبة

ليست هناك تعليقات: